قصة فيلم Suburbicon
تدور أحداث فيلم Suburbicon (2017) في عام 1959، في حي راقٍ من ضواحي مدينة واشنطن، حيث تعيش عائلة عائلة لوماكس.**
كينيث لوماكس (ماټ ديمون) هو رجل أعمال ناجح، وزوجته لورين (جوليان مور) هي ربة منزل مثالية، وابنهما نويل (كودي سميث-ماكفي) هو طفل صغير محبوب.**
لكن يبدو أن كل شيء ليس على ما يرام في عائلة لوماكس.
كينيث هو رجل غير مخلص، وله علاقة غرامية مع إيليزا (ميريل ستريب)، وهي امرأة ثرية من الحي.
لورين هي امرأة مكتئبة، وتشعر بالوحدة والضياع.
نويل هو طفل مضطرب، ويعاني من الكوابيس المتكررة.
في أحد الأيام، تتعرض لورين للسړقة والنهب من قبل مجموعة من السود.
يعتقد كينيث أن هذه چريمة عنصرية، ويطلب من إيليزا مساعدته في الاڼتقام.
في الوقت نفسه، يخطط نويل لچريمة قتل ضد كيمبرلي، وهي فتاة صغيرة من الحي.
ينتهي الأمر بجرائم كينيث ولورين** ونويل بالالتقاء، مما يؤدي إلى سلسلة من الأحداث المأساوية.**
يتناول الفيلم مواضيع مهمة، مثل العنصرية، والطبقية، والچريمة، والعائلة. كما يسلط الضوء على أهمية المسؤولية الفردية والمجتمعية.
تلقى الفيلم مراجعات مختلطة من النقاد، الذين أشادوا بأداء الممثلين، لكنهم انتقدوا أسلوب الفيلم المختلط.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية عن الفيلم:
- تم تصوير الفيلم في كاليفورنيا.
- تم إصدار الفيلم في الولايات المتحدة في 27 أكتوبر 2017.
- حقق الفيلم أكثر من 25 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي.
ملخص:
فيلم Suburbicon هو فيلم إثارة وچريمة، يدور حول عائلة في ضواحي مدينة واشنطن، تتعرض لسلسلة من الأحداث المأساوية.**
