الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Game Change

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Game Change (2012) حول حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2008، حيث يقرر المرشح الجمهوري جون ماكين اختيار النائبة سارة بالين من ولاية ألاسكا لتكون نائبته.

يصور الفيلم كيف أثر اختيار بالين على الحملة، وكيف ساهم في خسارة ماكين للانتخابات.

يبدأ الفيلم بحملة ماكين، الذي يعاني من صعوبات في جذب الناخبين الشباب. يقرر ماكين اختيار بالين، وهي سياسية محافظة غير معروفة، لتكون نائبته.

يعتقد ماكين أن بالين ستجذب الناخبين المحافظين، ولكنها تثير الجدل بسبب آرائها المتطرفة وافتقارها إلى الخبرة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يواجه ماكين صعوبة في السيطرة على بالين، التي تتصرف بشكل متهور في المناسبات العامة. كما تتعرض بالين لانتقادات بسبب علاقتها بوالدها، الذي يعاني من مشاكل في تعاطي المخډرات.

في النهاية، يخسر ماكين الانتخابات أمام المرشح الديمقراطي باراك أوباما.

يصور فيلم Game Change قصة مٹيرة للاهتمام عن السياسة الأمريكية. يسلط الفيلم الضوء على أهمية اختيار المرشحين المناسبين، وكيف يمكن أن تؤثر القرارات السياسية على البلاد.

تلقى الفيلم إشادة من النقاد، وتم الإشادة بأداء جوليان مور، التي لعبت دور سارة بالين.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

فيما يلي بعض الموضوعات التي يتناولها الفيلم:

  • الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • السياسة الأمريكية
  • اختيار المرشحين المناسبين
  • تأثير القرارات السياسية

يتميز الفيلم بتصويره الواقعي للسياسة الأمريكية، وتأثير القرارات السياسية على البلاد. كما يسلط الضوء على أهمية اختيار المرشحين المناسبين، وكيف يمكن أن تؤثر القرارات السياسية على البلاد.

انتقادات الفيلم:

واجه الفيلم انتقادات من بعض المحافظين، الذين زعموا أن الفيلم يصور بالين بشكل غير عادل. كما زعم بعض النقاد أن الفيلم غير دقيق من الناحية التاريخية.