قصة فيلم The Gun in Betty Lou's Handbag

تدور أحداث فيلم The Gun in Betty Lou's Handbag (1992) حول ربة منزل من نيو أورلينز تدعى بيتي لو بيركينز (بينيلوبي آن ميلر)، تبحث عن القليل من الإثارة في حياتها.

بيتي لو هي امرأة خجولة ومملة، تشعر بأنها غير مرئية من قبل زوجها، المحقق أليكس بيركينز (إريك ثال). في أحد الأيام، تجد بيتي لو مسدسًا في الشارع، وتقرر أن تأخذه إلى الشرطة.

عندما تصل بيتي لو إلى الشرطة، يرفض المحققون الاستماع إليها. يعتقدون أنها مجرد امرأة مچنونة، ويرسلونها إلى المنزل.

في حالة من الإحباط، تقرر بيتي لو أن تدعي أنها قټلت رئيس الچريمة المحلي، أموس لندسينغ (ويليام فورسيث). تأمل أن تحصل بهذه الطريقة على بعض الاهتمام من زوجها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تُقبض على بيتي لو وتُسجن، حيث تلتقي بمجموعة من النساء المجرمات. تتعلم بيتي لو منهن كيف تكون أكثر جرأة واستقلالية.

في النهاية، تثبت بيتي لو أنها بريئة من چريمة قتل أموس لندسينغ. تعود إلى المنزل، وقد تغيرت تمامًا. أصبحت امرأة أكثر ثقة وقوة.

تقييم الفيلم:

تلقى فيلم The Gun in Betty Lou's Handbag مراجعات إيجابية من النقاد. تم الإشادة بالفيلم لقصته الكوميدية المرحة، ولأداء بينيلوبي آن ميلر المتميز.

بعض موضوعات الفيلم: