قصة فيلم Let Me In

تدور أحداث فيلم Let Me In (2010) في لوس ألاموس، نيو مكسيكو، خلال أوائل الثمانينيات، حول صبي يبلغ من العمر 12 عامًا تعرض للتنمر وتكوين صداقة مع طفلة مصاصة دماء في الحي المجاور.

الشخصيات الرئيسية:

أوين (كودي سميت-ماكفي): صبي يبلغ من العمر 12 عامًا تعرض للتنمر.

آبي (كلوي غريس موريتز): طفلة مصاصة دماء تعيش في المنزل المجاور.

كيني (كريستوفر مينتز-بلاز): متنمر يضايق أوين.

القصة:

يعيش أوين مع والدته المطلقة، التي تعاني من الاكتئاب. يتعرض أوين للتنمر من قبل كيني وأصدقائه، مما يجعله منطويًا ووحيدًا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في إحدى الليالي، يلتقي أوين بفتاة صغيرة تدعى آبي تعيش في المنزل المجاور. تشعر آبي بالوحدة أيضًا، وتنشأ صداقة بين الاثنين.

سرعان ما يكتشف أوين أن آبي هي مصاصة دماء. إنها تعيش مع رجل كبير السن يدعى هنري، الذي يوفر لها الډم الذي تحتاجه للبقاء على قيد الحياة.

تساعد آبي أوين على التعامل مع التنمر، وتصبح الاثنان قريبين جدًا. ومع ذلك، فإن علاقتهما معقدة، حيث يجب على أوين التعامل مع حقيقة أن آبي مصاصة دماء.

في النهاية، يضطر أوين وآبي إلى مواجهة عواقب علاقتهما.

التقييم:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم Let Me In (2010) مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالقصة، والإخراج، والأداء. حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 100 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

بعض موضوعات الفيلم: