الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Barbershop 2: Back in Business

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Barbershop 2: Back in Business (2004) حول صاحب محل حلاقة تاريخي في ساوث سايد شيكاغو، كالفن جراي (آيس كيوب)، الذي يواجه تهديدًا من شركة تطوير أرض ترغب في شراء المبنى وإغلاق المحل.

يحاول كالفن مقاومة عروض الشركة، لكنه يجد نفسه في مواجهة صعوبات مالية. كما يواجه ضغوطًا من زبائنه، الذين لا يريدون أن يفقدوا محل الحلاقة المفضل لديهم.

في النهاية، يتمكن كالفن من جمع الأموال اللازمة لشراء المبنى من خلال إقامة حفل خيري. يتمكن أيضًا من إقناع زبائنه بالوقوف إلى جانبه، ويشكلون معًا جبهة موحدة ضد شركة التطوير.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يتمكن كالفن من الحفاظ على محل الحلاقة، ويثبت أنه يمكن للمجتمعات المحلية أن تتحد لحماية ما هو مهم بالنسبة لها.

الشخصيات الرئيسية في الفيلم:

  • كالفن جراي: صاحب محل حلاقة تاريخي في ساوث سايد شيكاغو.
  • جيفري هاريس: أحد زبائن كالفن، وهو رجل أعمال ناجح.
  • إيدي: أحد زبائن كالفن، وهو رجل مسن لطيف.

الموضوعات التي يتناولها الفيلم:

  • أهمية المجتمع المحلي
  • أهمية المقاومة
  • أهمية الأمل

تقييم الفيلم:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم Barbershop 2: Back in Business آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بأداء آيس كيوب والقصة الكوميدية. حصل الفيلم على تقييم 68٪ على موقع  وتقييم 6.4 على موقع .

نقاط القوة في الفيلم:

  • أداء آيس كيوب المميز.
  • القصة الكوميدية الخفيفة والممتعة.
  • الرسالة الإيجابية عن أهمية المجتمع المحلي والمقاومة.

نقاط الضعف:

  • بعض المشاهد قد تكون صاخبة بالنسبة للأطفال الصغار.
  • القصة يمكن أن تكون متوقعة في بعض الأحيان.

إذا كنت تبحث عن فيلم كوميدي خفيف وممتع، فإن Barbershop 2: Back in Business هو خيار جيد. إنه فيلم مناسب لمشاهدة العائلة بأكملها، ويترك المشاهدين بشعور إيجابي ودافئ.