قصة فيلم Zero Tolerance

تدور أحداث فيلم Zero Tolerance (2015) حول قصة شرطيين هما جوني (ستيفن سيغال) وبيتر (نيكولاس كاس)، اللذان يعملان في إحدى القوات شبه النظامية، ويذهبان إلى بانكوك في مهمة لتأمين مطار.

في أثناء وجودهما في بانكوك، يقابلان فتاة تدعى أنجل (ليندا أوين)، التي تخبرهما أن والدها قد اختطف من قبل مجموعة من الإرهابيين.

يوافق جوني وبيتر على مساعدة أنجل في العثور على والدها، ويشرعان في البحث عن المختطفين.

يواجه جوني وبيتر العديد من التحديات، بما في ذلك مواجهة مجموعة من الإرهابيين، ومواجهة زعيم الإرهابيين، مالك (ديفيد باري).

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يتمكن جوني وبيتر من إنقاذ والد أنجل وإيقاف مالك.

الشخصيات الرئيسية:

جوني: شرطي في إحدى القوات شبه النظامية، يذهب إلى بانكوك في مهمة لتأمين مطار.
بيتر: شرطي في إحدى القوات شبه النظامية، يذهب إلى بانكوك في مهمة لتأمين مطار.
أنجل: فتاة مراهقة، تخبر جوني وبيتر أن والدها قد اختطف من قبل مجموعة من الإرهابيين.
مالك: زعيم مجموعة من الإرهابيين، يختطف والد أنجل.

الموضوعات التي يتناولها الفيلم:

البطولة: يتناول الفيلم موضوع البطولة، وكيف يمكن للأشخاص أن يخاطروا بحياتهم من أجل الآخرين.
الټضحية: يتناول الفيلم أيضًا موضوع الټضحية، وكيف يمكن للناس أن يضحوا بأشياء مهمة من أجل ما يؤمنون به.
الحب: يترك الفيلم رسالة إيجابية عن إمكانية الحب، حتى في ظل الظروف الصعبة.

تقييم فيلم Zero Tolerance (2015)

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم Zero Tolerance (2015) آراء متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بالأداء المميز للممثلين والقصة المٹيرة، فيما انتقد البعض الآخر الفيلم لتصويره العڼيف. حصل على تقييم 6.2 على موقع IMDb.

نقاط القوة: