قصة فيلم Chelsea Walls
تدور أحداث فيلم Chelsea Walls في عام 1970، ويروي قصة مجموعة من الفنانين الذين يعيشون في فندق Chelsea الشهير في مدينة نيويورك.
الفيلم من إخراج إيثان هوك في أول ظهور له كمخرج، وكتابة نيكول بوردت، استنادًا إلى مسرحيتها التي تحمل الاسم نفسه.
الشخصيات الرئيسية:
Bud (Vincent D'Onofrio): كاتب مسرحي مشهور يكافح من أجل كتابة مسرحيته الجديدة.
Greta (Uma Thurman): زوجة Bud، وهي ممثلة غير ناجحة.
Mary (Rosario Dawson): عشيقة Bud، وهي فتاة ليل.
Val (Mark Webber): فنان شاب يكافح من أجل تحقيق حلمه في أن يصبح فنانًا مشهورًا.
Crutches (Michael Shannon): صديق Val، وهو مدمن مخډرات.
Grace (Natasha Richardson): فنانة مقيمة في الفندق.
Frank (Kris Kristofferson): فنان مقيم في الفندق.
Sam (Ethan Hawke): صوت من الخارج، يروي قصة الفيلم.
القصة:
يبدأ الفيلم بـ"Bud"، وهو كاتب مسرحي مشهور يكافح من أجل كتابة مسرحيته الجديدة. يشعر Bud بالإحباط من حياته المهنية، ويشعر أنه لم يعد يجد الإلهام.
في نفس الوقت، تكافح زوجته "Greta" من أجل أن تكون ممثلة ناجحة. تشعر Greta بالإحباط من مسيرتها المهنية، وتشعر أنها ليست جيدة بما يكفي.
يلتقي Bud بـ"Mary"، وهي فتاة ليل، ويقع في حبها. يشعر Bud أن Mary هي الشخص الوحيد الذي يفههمه حقًا.
يكافح Val، وهو فنان شاب، من أجل تحقيق حلمه في أن يصبح فنانًا مشهورًا. يشعر Val بالإحباط من حياته المهنية، ويشعر أنه لن يحقق أبدًا أهدافه.
يجد Val صديقًا في "Crutches"، وهو مدمن مخډرات. يساعد Crutches Val على التعبير عن نفسه من خلال فنه.
تعيش Grace، وهي فنانة مقيمة في الفندق، حياة منعزلة. تشعر Grace بالوحدة، وتشعر أنها لا تنتمي إلى أي مكان.
يجد Frank، وهو فنان مقيم في الفندق، العزاء في فنه. يشعر Frank أنه وجد مكانًا يشعر فيه بالراحة.
يروي Sam، وهو صوت من الخارج، قصة الفيلم. يشعر Sam بالوحدة، ويشعر أنه لا ينتمي إلى أي مكان.
يواجه كل من Bud وGreta وMary وVal وCrutches وGrace وFrank العديد من التحديات، بما في ذلك ضغوطات الحياة والحب والفقدان.
في النهاية، يجد كل من Bud وGreta وMary وVal وCrutches وGrace وFrank معنى في حياتهم من خلال فنهم.
الموضوعات:
- الفن
- الحب
- الفقدان
- العزلة
- المعنى
التقييم:
تلقى فيلم Chelsea Walls مراجعات مختلطة من النقاد، حيث أشاد البعض بالأداء، والقصة، والإخراج، بينما انتقد البعض الآخر طول الفيلم، وافتقار القصة إلى التركيز.
كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا محدودًا، حيث حقق أقل من مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
النهاية:
ينتهي الفيلم برسالة أمل، حيث يُظهر أن الفن يمكن أن يمنح الناس معنى وهدفًا في حياتهم.