الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Dead Poets Society

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Dead Poets Society (1989) في الولايات المتحدة في عام 1959، ويروي قصة مجموعة من الطلاب في مدرسة داخلية صارمة، يلهمتهم مدرس اللغة الإنجليزية الجديد، "جون كيتينج"، لاكتشاف أنفسهم والتعبير عن أنفسهم.

الفيلم من إخراج بيتر ويير، وكتابة توم شولمان.

الشخصيات الرئيسية:

  • جون كيتينج (روبرت شويلر): مدرس اللغة الإنجليزية الجديد الذي يلهم طلابه لاكتشاف أنفسهم والتعبير عن أنفسهم.
  • تود أندرسون (إيثان هوك): طالب خجول يجد صوته من خلال دروس كيتينج.
  • نيل بيري (روبرت شين): طالب رياضي يكافح من أجل العثور على مكانه في العالم.
  • جون نيفن (ويسلي سنايبس): طالب أسود يواجه التمييز في المدرسة.
  • نيكي كارنز (جيمس فرانكوي): طالبة ذكية وطموحة.

القصة:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يبدأ الفيلم بـ"تود أندرسون"، وهو طالب خجول يشعر بالضياع في مدرسة داخلية صارمة. يلتقي تود بمدرس اللغة الإنجليزية الجديد، "جون كيتينج"، والذي يغير حياته.

يعلم كيتينج طلابه أن يفكروا خارج الصندوق، وأن يعبروا عن أنفسهم بصدق. يشجعهم على "نزع الأحذية" والاستمتاع بالحياة.

ينضم تود ونيل بيري، وهو طالب رياضي يكافح من أجل العثور على مكانه في العالم، إلى مجموعة من الطلاب الذين يدعون أنفسهم "جمعية الشعراء المۏتى". يجتمعون في سرية لمناقشة الشعر والأدب.

تلهم دروس كيتينج طلابه للتعبير عن أنفسهم بطرق جديدة. يكتب تود قصائد عن مشاعره، ويقرر نيل متابعة شغفه بالرقص.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

في النهاية، يواجه كيتينج إدارة المدرسة بسبب أسلوبه التدريسي غير التقليدي. يتم طرد كيتينج، لكن طلابه يواصلون إلهامه.

الموضوعات:

  • الحرية
  • التعبير عن الذات
  • البحث عن الذات

التقييم:

تلقى فيلم Dead Poets Society (1989) مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء، والقصة، والإخراج. كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث حقق أكثر من 245 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

النهاية:

ينتهي الفيلم برسالة أمل، حيث يُظهر أن التعلم يمكن أن يحدث في أي مكان، وأن كل شخص لديه القدرة على التعبير عن نفسه.