قصة فيلم Something Borrowed
تدور أحداث فيلم Something Borrowed (2011) حول صديقتين طفولة، هما دارسي (كيت هدسون) وراشيل (جينيفر جودوين)، تمضيان في الحياة سويًا برغم اختلاف طباعهما كلا في طريقها، إلا أنهما يجتمعان على حب رجل واحد وهو ديكس (كولين إيجليسفيلد)، والذي يخطب دارسي بينما كانت راشيل تكن له المشاعر منذ زمن بعيد دون جرأة على التصريح، ليبدأ الاختبار الصعب بين الحب والصداقة.
في عيد ميلاد راشيل الثلاثين، تفاجئها دارسي بحفلة مفاجئة في منزلها، وتدعو إليها أصدقائهما المقربين، بما في ذلك ديكس.
في تلك الليلة، تشرب دارسي الكثير من الكحول، وينتهي بها الأمر بمغادرة الحفلة مع ديكس.
في صباح اليوم التالي، تستيقظ راشيل في سرير ديكس، ولا تتذكر ما حدث في الليلة السابقة.
تشعر راشيل بالذنب الشديد، وتقرر أن تخبر دارسي بما حدث.
ټنهار دارسي عندما تسمع ما حدث، وتقرر إنهاء علاقتها مع ديكس.
في هذه الأثناء، يحاول ديكس إقناع دارسي بإعادة النظر في قرارها، ويخبرها أنه يحبها.
تشعر راشيل بالحيرة، ولا تعرف ماذا تفعل.
في النهاية، تقرر راشيل أن تتخلى عن حبها لديكس، وتتركه لكي يتزوج من دارسي.
الرسائل الرئيسية للفيلم:
- الحب لا يمكن أن يكون إلزاميًا.
- يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع الآخرين.
- يمكن أن تكون الصداقة أقوى من الحب.
أهمية الفيلم:
- يسلط الفيلم الضوء على أهمية الصدق والأمانة في العلاقات الإنسانية.
- يسلط الفيلم الضوء على أهمية الصداقة والدعم المتبادل بين الأصدقاء.
استقبال الفيلم:
تلقى فيلم Something Borrowed مراجعات إيجابية من النقاد، وأشادوا بأداء الممثلين، والقصة المؤثرة، والموسيقى الرائعة.