قصة فيلم The Killer Inside Me
تدور أحداث فيلم The Killer Inside Me (2010) حول لو فورد (كيسي أفليك)، وهو نائب شريف في بلدة صغيرة بولاية أوكلاهوما. يبدو لو كرجل طيب ومحترم، لكنه في الحقيقة قاټل متسلسل ساډي.
في بداية الفيلم، ېقتل لو فتاة ليل تدعى جويس ليكلاند (جيسيكا ألبا). يدعي لو أن جويس اڼتحرت، لكن الحقيقة هي أنه قټلها بعد أن مارس الچنس معها.
بعد ذلك، يلتقي لو بفتاة أخرى تدعى أمي ستانتون (كيت هدسون). تقع أمي في حب لو، لكنه يستغلها ويعاملها بقسۏة.
في النهاية، يكشف أحد السكان المحليين، وهو طبيب نفسي يدعى جاك سوانسون (جون كارادين)، عن حقيقة لو. يحاول جاك القبض على لو، لكن لو ېقتل جاك ويهرب.
أبرز أحداث الفيلم:
- لو فورد ېقتل فتاة ليل تدعى جويس ليكلاند.
- لو فورد يلتقي بفتاة أخرى تدعى أمي ستانتون.
- أحد السكان المحليين يكتشف حقيقة لو فورد.
- لو فورد ېقتل طبيبًا نفسيًا يحاول القبض عليه.
الرسائل الرئيسية للفيلم:
- الشړ موجود في كل شخص، حتى في الأشخاص الذين يبدون جيدين.
- يجب أن نكون حذرين من الأشخاص الذين يظهرون لطفًا وكرمًا، فقد يكونون يخفون جانبًا شريرًا.
أهمية الفيلم:
- يسلط الفيلم الضوء على أهمية الوعي الذاتي، ومعرفة أنفسنا جيدًا.
- يسلط الفيلم الضوء على أهمية مواجهة الشړ، وعدم التستر عليه.
استقبال الفيلم:
تلقى فيلم The Killer Inside Me مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد النقاد بأداء كيسي أفليك، ووصفوا الفيلم بأنه "قصة قاتمة ومٹيرة للقلق".