قصة فيلم Raising Helen
تدور أحداث فيلم Raising Helen 2004 حول هيلين كيت هدسون وهي عارضة أزياء شابة في نيويورك تعيش حياة مزدحمة وممتعة.
في أحد الأيام تتلقى هيلين مكالمة هاتفية من أختها الصغرى لورا جودي جرير والتي تخبرها أنها ټوفيت في حاډث سيارة.
تعود هيلين إلى مسقط رأسها في فينيكس أريزونا لحضور جنازة أختها. تكتشف هيلين أن أختها تركت لها ثلاثة أطفال صغار جينيفر مايا رييس وكول جيك ثيلين ولوك إيثان دودج.
تقرر هيلين أن تتولى مسؤولية تربية أطفال أختها رغم أنها غير مستعدة لهذا الأمر. تواجه هيلين العديد من التحديات في تربية الأطفال لكنها تتعلم بسرعة كيف تكون أما.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أبرز أحداث الفيلم
هيلين تتلقى مكالمة هاتفية من أختها الصغرى لورا.
هيلين تعود إلى مسقط رأسها في فينيكس أريزونا لحضور جنازة أختها.
هيلين تكتشف أن أختها تركت لها ثلاثة أطفال صغار.
هيلين تقرر أن تتولى مسؤولية تربية أطفال أختها.
هيلين تواجه العديد من التحديات في تربية الأطفال.
هيلين تتعلم كيف تكون أما.
هيلين تتمكن من تكوين علاقة قوية مع أطفال أختها.
الرسائل الرئيسية للفيلم
أهمية الأسرة.
أهمية الحب.
أهمية المسؤولية.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
يسلط الفيلم الضوء على أهمية الأسرة ودوره في دعمنا في الأوقات الصعبة.
يسلط الفيلم الضوء على أهمية الحب ودوره في التغلب على التحديات.
يسلط الفيلم الضوء على أهمية المسؤولية ودوره في بناء شخصية قوية.
استقبال الفيلم
تلقى فيلم Raising Helen مراجعات إيجابية من النقاد وأشادوا بالأداءات والقصة والإخراج. حقق الفيلم نجاحا تجاريا حيث حقق أكثر من 75 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
