قصة فيلم The Dangerous Lives of Altar Boys
تدور أحداث فيلم The Dangerous Lives of Altar Boys في عام 1970، حيث يروي قصة فرانسيس دويل (إيميل هيرش)، وهو صبي يبلغ من العمر 12 عامًا يدرس في مدرسة كاثوليكية في سافانا، جورجيا.
فرانسيس هو صبي عادي، لكنه يشعر بالغربة في المدرسة. يشعر فرانسيس أنه لا يتناسب مع نظام المدرسة، ولا يشعر بالراحة مع الكهنة.
فرانسيس لديه ثلاثة أصدقاء مقربين، وهم تيم سوليفان (كيلي پرستون)، ووادي سكالاسي، وجوي أندرسون. فرانسيس وأصدقاؤه يشكلون مجموعة سرية تسمى الثالوث الذري.
الثالوث الذري يخططون لسلسلة من المقالب لكسر الروتين في المدرسة. ومع ذلك، عندما يكتشف أحد الكهنة خطتهم، يصبح فرانسيس وأصدقاؤه في خطړ.
الشخصيات الرئيسية:
- فرانسيس دويل، وهو صبي يبلغ من العمر 12 عامًا يدرس في مدرسة كاثوليكية.
- تيم سوليفان، وهو صديق فرانسيس المقرّب.
- وادي سكالاسي، وهو صديق فرانسيس المقرّب.
- جوي أندرسون، وهو صديق فرانسيس المقرّب.
الرسائل الرئيسية للفيلم:
- أهمية الصداقة.
- أهمية الاختلاف.
- أهمية النضج.
أهمية الفيلم:
- يتميز الفيلم بأسلوبه الكوميدي والدراما.
- يضم أداءً رائعًا من الممثلين، بما في ذلك إيميل هيرش، الذي يلعب دور فرانسيس.
- يتناول الفيلم موضوعات مهمة مثل الصداقة والاختلاف والنضج.
استقبال الفيلم:
تلقى فيلم The Dangerous Lives of Altar Boys مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالفيلم لكونه فيلمًا كوميديًا ودراميا. حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا أيضًا، حيث تم عرضه في أكثر من 100 دولة حول العالم.
رأيي الشخصي:
أعتقد أن فيلم The Dangerous Lives of Altar Boys هو فيلم كوميدي ودراما رائع. يروي الفيلم قصة جيدة، ويضم أداءً رائعًا من الممثلين. أنصح بمشاهدة الفيلم لمن يبحث عن تجربة سينمائية ممتعة وعاطفية.
بعض التفاصيل الإضافية عن الفيلم:
- الفيلم مبني على رواية تحمل نفس الاسم للكاتب كريس فوكس.
- تم تصوير الفيلم في سافانا، جورجيا.
- فاز الفيلم بجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو مقتبس.
