قصة فيلم Stealing Home
فيلم "Stealing Home" هو فيلم درامي رومانسي أمريكي صدر عام 1988. الفيلم من إخراج ستيف كيمبمان وويليام بورتر، وبطولة مارك هارمان وجودي فوستر.
تدور أحداث الفيلم حول بيلي واyatt، لاعب بيسبول هاوٍ يكافح من أجل تحقيق حلمه باللعب في الدوري الرئيسي. يتلقى بيلي مكالمة هاتفية من صديقته السابقة، كاتي تشاندلر، التي تبلغه أنها توفت بالاڼتحار.
يعود بيلي إلى مسقط رأسه في نيو جيرسي لتنفيذ آخر رغبة لكاتي، وهي أن ينشر رمادها في ملعب البيسبول المحلي. أثناء رحلته، يتذكر بيلي صداقته مع كاتي وكيف كانت مصدر إلهام له في طفولته.
يتعلم بيلي أيضًا عن حياة كاتي بعد انفصالهما. كانت تعاني من مشاكل نفسية، وټوفيت بعد فشلها في التغلب عليها.
في النهاية، ينشر بيلي رماد كاتي في ملعب البيسبول. إنه يدرك أن علاقتهما كانت قصيرة، لكنها كانت ذات مغزى كبير لكليهما.
الفيلم هو قصة عن الحب والفقد والنمو. إنه يصور بصدق المشاعر المعقدة التي يمكن أن يشعر بها الناس عند فقدان شخص عزيز عليهم.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم:
- تم تصوير الفيلم في نيو جيرسي، بما في ذلك ملعب البيسبول المحلي في شاطئ هوليوود.
- تم ترشيحه لجائزة الروح المستقلة لأفضل سيناريو.
- تلقى مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد، الذين أشادوا بالأداء والإخراج والقصة.