الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Max

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم "Max" في عام 1918، حيث يروي قصة صداقة غير محتملة بين "ماكس روثمان" (جون كوزاك)، وهو تاجر فني يهودي، و"أدولف هتلر" (نواه تايلور)، وهو رسام شاب ألماني.

يلتقي ماكس وهتلر عن طريق الصدفة في ميونيخ. يدرك ماكس أن هتلر لديه موهبة فنية كبيرة، ويشجعه على متابعة مسيرته الفنية.

ينشأ صداقة بين الرجلين، على الرغم من اختلافهما الشديد في الخلفية والشخصية. يؤمن ماكس بإمكانيات هتلر الفنية، بينما يحلم هتلر بتغيير العالم.

في النهاية، ينفصل ماكس وهتلر. يغادر ماكس ألمانيا، بينما يواصل هتلر مسيرته السياسية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الشخصيات الرئيسية:

  • ماكس روثمان: تاجر فني يهودي.
  • أدولف هتلر: رسام شاب ألماني.

الموضوعات الرئيسية:

  • الصداقة
  • التطرف
  • أهمية الاختيار

التقييم النقدي:

تلقى فيلم "Max" مراجعات مختلطة من النقاد، الذين أشادوا بأداء كوزاك وتايلور، لكن انتقدوا قصة الفيلم المعقدة وغير المتماسكة.

الخلاصة:

فيلم "Max" هو فيلم درامي مثير يتناول موضوع الصداقة. الفيلم يتميز بأداء رائع من قبل كوزاك وتايلور، لكنه قد يكون مربكًا بعض الشيء بالنسبة للبعض.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

ملخص الأحداث:

يفقد ماكس ذراعه الأيمن في الحړب العالمية الأولى، ما ينهي مسيرته الفنية. يفتح معرضًا فنيًا في ميونيخ، ويلتقي هتلر هناك. يشجعه ماكس على متابعة مسيرته الفنية، ويعرض عليه مساعدته.

يؤمن ماكس بإمكانيات هتلر الفنية، ويعتقد أن هتلر يمكن أن يكون فنانًا عظيمًا. لكن هتلر لديه أفكار أخرى. فهو يؤمن بنظرية التفوق العرقي، ويريد أن يغير العالم.

يستمر صداقة ماكس وهتلر، لكنهما يبدأان في الاختلاف حول القضايا السياسية. يعتقد ماكس أن هتلر خطېر، ويحاول إقناعه بتغيير أفكاره.

في النهاية، ينفصل ماكس وهتلر. يغادر ماكس ألمانيا، بينما يواصل هتلر مسيرته السياسية.

ينتهي الفيلم بمشهد لماكس وهو يشاهد لقطات من صعود هتلر إلى السلطة. يدرك ماكس أنه كان مخطئًا بشأن هتلر، وأن هتلر كان خطرًا حقيقيًا.