قصة فيلم September Dawn

تدور أحداث فيلم "September Dawn" حول مجزرة جبال ميدوز، وهي مجزرة وقعت في عام 1857، عندما قتل مجموعة من المورمون الأصليين ما يقرب من 120 رجلاً وامرأة وطفلاً من المستوطنين المهاجرين.

تبدأ أحداث الفيلم في عام 1857، عندما تقرر مجموعة من المستوطنين المهاجرين السفر إلى كاليفورنيا عبر ولاية يوتا. ومع ذلك، فإنهم يواجهون مقاومة من قبل المورمون الأصليين، الذين يعتقدون أن المستوطنين ېهددون أراضيهم.

في أحد الأيام، يهاجم المورمون الأصليون قافلة المستوطنين. ېقتل المورمون ما يقرب من 120 شخصًا، بما في ذلك النساء والأطفال.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تركز القصة على قصة حب بين أحد المستوطنين، وهو رجل يدعى جون، وفتاة من المورمون الأصليين، وهي امرأة تدعى ماري. يلتقي جون وماري ويقعان في الحب، ولكن علاقتهما تواجه تحديات بسبب التوترات بين مجتمعاتهم.

في النهاية، يتمكن جون وماري من الفرار من المجزرة، ولكنهما يضطران إلى التخلي عن بعضهما البعض.

أبطال فيلم September Dawn

دانيال رادكليف في دور جون

ميا كاسبار في دور ماري

جوزيف مورغان في دور القس جاكوب

شون أستين في دور جوزيف سميث

جيفري دين مورغان في دور ويليام باكارد

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تقييم فيلم September Dawn

تلقى فيلم "September Dawn" مراجعات متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بالأداء والقصة، بينما انتقد البعض الآخر السيناريو والإخراج. كما حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا محدودًا، حيث حقق أكثر من 10 ملايين دولار في جميع أنحاء العالم.

ملاحظات

الفيلم مبني على أحداث حقيقية، ولكن تم إجراء بعض التغييرات الدرامية على القصة.
الفيلم تلقى انتقادات من بعض الناشطين المورمون، الذين زعموا أنه يصور المورمون الأصليين بشكل سلبي.