قصة فيلم A Quiet Place Part II
تدور أحداث فيلم A Quiet Place Part II بعد مرور بضعة أشهر من الأحداث التي وقعت في الفيلم الأول، حيث تحاول إيفلين (إيميلي بلانت) وابنتها ريجان (ميليسا بنويست) وابنهما ماركوس (نورمان أيدلمان) النجاة في عالم ما بعد نهاية العالم.
تسافر إيفلين وريجان وماركوس إلى مكان آمن، لكنهم سرعان ما يواجهون تحديات جديدة. تتعرض إيفلين لهجوم من قبل أحد الكائنات القاټلة، مما يضطر ريجان وماركوس إلى تركها وراءهم.
يجد ريجان وماركوس مجموعة من الناجين يعيشون في مخبأ تحت الأرض. يتعلمون من الناجين كيفية مواجهة الكائنات القاټلة، وتبدأ ريجان في تطوير قدرات جديدة تساعدها على صدهم.
في هذه الأثناء، تحاول إيفلين إيجاد طريقها إلى ابنها ماركوس. تواجه إيفلين العديد من الصعوبات، لكنها تظل مصممة على العثور على ابنها.
في النهاية، يلتقي ريجان وماركوس وإيفلين مرة أخرى. يجتمعون مع الناجين، ويقررون الخروج إلى العالم لمساعدة الآخرين.
النقاط الرئيسية في الفيلم:
- استمرار القصة: يواصل الفيلم قصة الأسرة التي تحاول البقاء على قيد الحياة في عالم ما بعد نهاية العالم.
- مواجهة التحديات: يواجه ريجان وماركوس وعائلتهم العديد من التحديات الجديدة، بما في ذلك مواجهة الكائنات القاټلة.
- الأمل: يحمل الفيلم رسالة أمل عن إمكانية التغلب على أي تحدي.
الاستقبال النقدي:
تلقى فيلم A Quiet Place Part II مراجعات إيجابية من النقاد. أشاد النقاد بالأداء والإخراج والتصوير السينمائي. حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 340 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.