قصة فيلم Labor Pains
فيلم Labor Pains هو فيلم كوميدي أمريكي من إخراج جون ريفيس. تم إصدار الفيلم في الولايات المتحدة في 20 أغسطس 2009.
يروي الفيلم قصة جيني (كيلي بريستون)، وهي سكرتيرة في دار نشر تتظاهر بأنها حامل كي تماطل في بقائها بالعمل دون أن تطرد منه.
تعتقد جيني أن كذبتها الصغيرة ستساعدها على الاحتفاظ بوظيفتها، لكنها سرعان ما تجد نفسها في ورطة عندما تصبح صديقتها المقربة مصاپة في حاډث سيارة.
تضطر جيني إلى التستر على حقيقة أن صديقتها ليست حاملًا، وتتظاهر بأنها هي من تلد الطفل.
تواجه جيني العديد من التحديات أثناء محاولتها الحفاظ على كذبتها، بما في ذلك مواجهة عائلة صديقتها واهتمامات مديرها المهووس بالعمل.
في النهاية، تضطر جيني إلى مواجهة الحقيقة وتخبر الجميع أن صديقتها هي التي ستلد الطفل.
يتميز الفيلم بأداء رائع من كيلي بريستون، ويقدم قصة كوميدية ممتعة ومٹيرة للاهتمام.
تلقى Labor Pains مراجعات إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء والسيناريو والإخراج للفيلم.
ومع ذلك، حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا متواضعًا، حيث حقق أقل من 20 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
الرسائل الرئيسية:
- الصدق هو أفضل سياسة.
- العائلة هي أهم شيء في العالم.
- لا يجب أن نتوقع أن يفعل الآخرون ما لا نفعله بأنفسنا.
التقييم الشخصي:
إذا كنت تبحث عن فيلم كوميدي ممتع ومثير للاهتمام، فإن Labor Pains يستحق المشاهدة. يتميز الفيلم بأداء رائع وقصة كوميدية مٹيرة للاهتمام، لكنه قد لا يكون مناسبًا لجميع المشاهدين.