قصة فيلم Indiana Jones and the Dial of Destiny
في عام 1969، يعيش إنديانا جونز حياة هادئة بعيدة عن المغامرات التي اعتاد عليها، يعمل أستاذاً للآثار في جامعة برينستون. لكن سرعان ما تطارده المغامرة مرة أخرى عندما تُكلفه وكالة الاستخبارات الأمريكية بمهمة استعادة قطعة أثرية قوية تسمى "مقياس القدر".
يكتشف إنديانا أن القِطعَة مطمع بها أيضًا من قبل مجموعة نازية جديدة متطرفة، يقودها فولر الغامض والخطېر. فولر يسعى لاستخدام مقياس القدر لأغراض شريرة، بحيث يعيد كتابة التاريخ ويمحو إنديان جونز وأبطاله من الوجود.
تتجه رحلة إنديانا حول العالم، من روما المفعمة بالأسرار إلى غابات الأمازون الخضراء، بحثًا عن مقياس القدر قبل أن يقع في الأيدي الخطأ. خلال رحلته، يتأثر جونز بروح المغامرة القديمة من جديد، ويجد نفسه يتعاون مع هيلينا، ابنته الروحية اللامعة والمتمرسة في عالم التكنولوجيا، والتي ستعلمه تقنيات حديثة لمواجهة الأخطار العصرية.
يواجه إنديان وهيلينا العديد من التحديات في طريقهما، بما في ذلك مطاردات مليئة بالإثارة ومواجهات مع أعداء جدد ومميتين. يجب عليهما فك رموز الألغاز القديمة والبحث عن إجابات أسئلة تاريخية، بينما يحاولان إيقاف فولر من الوصول إلى القِطعَة الأثرية الخطېرة.
في النهاية، يضطر إنديانا إلى مواجهة فولر ومعاونيه في معركة ملحمية تحدد مصير العالم. هل سينجح في حماية التاريخ من التبديل، أم ستنجح المجموعة النازية في تحقيق خطتها الشريرة؟