قصة فيلم Frida
تدور أحداث الفيلم حول حياة الفنانة المكسيكية فريدا كاهلو، ويركز بشكل خاص على رحلتها الفنية وعلاقتها المضطربة والعاصفة مع زميلها الفنان الثوري، دييجو ريفيرا.
بداية مشاكلها:
- في سن 18، تتعرض فريدا لحاډث حافلة أليم يُحطم جسدها ويتركها پألم مزمن طوال حياتها.
- تصرّف الحاډث كمحفز لفريدا، إذ تبدأ في الرسم خلال فترة تعافيها الطويلة والمؤلمة.
- تدرس الطب لفترة وجيزة قبل أن تنتقل إلى الفن بشكل كلّي.
لقاء ريفيرا واشتعال العلاقة:
- تلتقي فريدا بدييجو ريفيرا، الفنان الشهير المعروف بجدارياته السياسية الضخمة، وتنجذب إليه بشدة.
- يتزوجان عام 1929 على الرغم من اختلاف طباعهما الشديد.
- يشجع دييجو فريدا على تطوير فنها، لكن علاقتهما تتسم بالألم والخېانة من كلا الطرفين.
الفن كمرآة للحياة:
- تعالج أعمال فريدا بشكل صريح الألم والعزلة والرغبة، بالإضافة إلى عناصر من الثقافة المكسيكية.
- تصبح لوحاتها ذاتية السيرة وقوية، تجسد فيها معاناتها الجسدية والنفسية.
- تُعرض أعمالها في الولايات المتحدة وأوروبا، وتحقق شهرة دولية.
تحديات وطلاق:
- تتعرض فريدا للإجهاض المتكرر، مما يزيد من ألمها ومعاناتها.
- تخوض علاقة غرامية خارج إطار الزواج، الأمر الذي يؤدي إلى توتر شديد في العلاقة مع دييجو.
- يتطلقان عام 1939، ليتزوجا مجددًا عام 1940 بعد انفصال مؤلم.
الاستقلال الفني والرحيل:
- تستمر فريدا في تطوير فنها وتكتسب المزيد من الاستقلال الفني عن دييجو.
- تتحدى النظرة للمرأة الفنانة والمجتمع التقليدي المسيطر.
- ټتوفى فريدا عام 1954 بمرض الالتهاب الرئوي عن عمر يناهز 47 عامًا.
إرث فريدا:
- أصبحت فريدا كاهلو رمزًا للفن القوي والتعبيري والمقاوم.
- تُعرف بشخصيتها القوية وتحديها للمعايير الاجتماعية وتصويرها الصريح لألمها وعواطفها.
- أثرها واضح على الحركة النسوية والفنانين حول العالم.