قصة فيلم Collateral Damage
قصة فيلم Collateral Damage (2002)
فيلم Collateral Damage هو فيلم أكشن أمريكي من إخراج أنطون كويسيلير وبطولة أرنولد شوارزنيجر، وتوم سيليك، وروبن رايت.
تدور أحداث الفيلم حول غاري بيرس (شوارزنيجر)، وهو رجل إطفاء في لوس أنجلوس يفقد زوجته وابنه في هجوم إرهابي في كولومبيا. يتعهد غاري بالاڼتقام من الإرهابيين المسؤولين عن الھجوم، ويسافر إلى كولومبيا للعثور عليهم.
يتعاون غاري مع عميل وكالة المخابرات المركزية (CIA) يدعى ريك مونرو (سيليك)، الذي يقود مهمة سرية لاستهداف الإرهابيين. يتعلم غاري أن الإرهابيين مرتبطون بزعيم حرب يدعى كارلوس بوينو (مانويل أورتيز)، الذي يخطط لشن هجوم إرهابي كبير في الولايات المتحدة.
يتمكن غاري من الوصول إلى بوينو، ويتمكن من قټله. ومع ذلك، يدرك غاري أن الاڼتقام لن يعيد له زوجته وابنه. يتعلم غاري أن عليه أن يمضي قدمًا في حياته، وأن يجد طريقة للعيش مع ما حدث.
الشخصيات الرئيسية في الفيلم هي:
- غاري بيرس: رجل إطفاء يفقد زوجته وابنه في هجوم إرهابي.
- ريك مونرو: عميل وكالة المخابرات المركزية (CIA) يتعاون مع غاري للاڼتقام من الإرهابيين.
- كارلوس بوينو: زعيم حرب يخطط لشن هجوم إرهابي كبير في الولايات المتحدة.
الموضوعات الرئيسية للفيلم هي:
- الاڼتقام.
- الفقدان.
- الأمل.
التقييم النقدي للفيلم كان مختلطًا. أشاد بعض النقاد بالأداء والحركة، بينما انتقد البعض الآخر القصة.
حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 122 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
النهاية
في النهاية، يتمكن غاري من قتل بوينو، لكنه يدرك أن الاڼتقام لن يعيد له زوجته وابنه. يتعلم غاري أن عليه أن يمضي قدمًا في حياته، وأن يجد طريقة للعيش مع ما حدث.
يُعتبر فيلم Collateral Damage فيلمًا أكشنًا ممتعًا يتميز بالحركة والإثارة.