ميريل ستريب أعظم ممثلة في جيلها
ميريل ستريب هي واحدة من أكثر الممثلات شهرة واحترامًا في العالم. لديها مهنة امتدت لأكثر من 50 عامًا، وخلال ذلك الوقت ظهرت في أكثر من 100 فيلم. وقد فازت بثلاث جوائز أوسكار، وأكثر من 30 جائزة غولدن غلوب، والعديد من الجوائز الأخرى.
ولدت ستريب في سوميت بولاية نيو جيرسي في عام 1949. بدأت مسيرتها التمثيلية في المسرح، وظهرت لأول مرة في برودواي في عام 1975. وفي نفس العام، ظهرت أيضًا لأول مرة على الشاشة في الفيلم التلفزيوني "الموسم الأكثر دموية".
في عام 1977، فازت ستريب بأول جائزة أوسكار لها عن دورها في فيلم "جوليا". وقد فازت بجائزتين أخريين عن أدورها في فيلم "صائد الغزلان" (1978) وفيلم "اختيار صوفي" (1982).
ستريب هي ممثلة موهوبة للغاية، وقد اشتهرت بقدرتها على تصوير مجموعة متنوعة من الشخصيات. لقد لعبت أدوارًا في مجموعة متنوعة من الأنواع، بما في ذلك الدراما والكوميديا والرومانسية والحركة.
من بين أشهر أدوارها:
دورها في فيلم "المرأة الحديدية" (2011)، والذي لعبت فيه دور رئيسة الوزراء البريطانية مارغريت ثاتشر.
دورها في فيلم "إشاعة" (2006)، والذي لعبت فيه دور امرأة يتم اتهام زوجها پقتل زوجته.
دورها في فيلم "الخروج من إفريقيا" (1985)، والذي لعبت فيه دور باربرا باركر، زوجة القنصل البريطاني في كينيا.
ستريب هي أيضًا ناشطة اجتماعية وتدعم العديد من القضايا، بما في ذلك حقوق المرأة والبيئة. وهي أيضًا سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة.
ميريل ستريب هي ممثلة موهوبة وناجحة للغاية. إنها مصدر إلهام للكثيرين، وهي بالتأكيد واحدة من أعظم الممثلات في تاريخ السينما.