قصة فيلم Lions for Lambs

تدور أحداث فيلم Lions for Lambs (2007) في ثلاث أماكن مختلفة في الولايات المتحدة الأمريكية، في نفس الوقت تقريبًا.

في واشنطن العاصمة، يجري السيناتور الجمهوري الطامح للترشيح للرئاسة، جاسبر إيرفينغ (توم كروز)، مقابلة تلفزيونية تمتد لساعة كاملة. يتحدث إيرفينغ عن سياسته الخارجية، بما في ذلك دعمه للحرب على الإرهاب.

في كاليفورنيا، يحاول أستاذ جامعي في الدراسات العليا، ستيفن مالي (روبرت ريدفورد)، إقناع أحد تلاميذه، توم هايز (أندرو جارفيلد)، بالالتحاق بالجيش. يعتقد مالي أن هايز لديه القدرة على أن يكون قائدًا عظيمًا، لكنه قلق من أنه سيفقده إذا قرر البقاء في الجامعة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في أفغانستان، يقود الجندي الأمريكي تود هايز (أندرو جارفيلد)، وهو ابن الأستاذ ستيفن مالي، مهمة اڼتحارية ضد معسكر للقاعدة.

تُظهر كل قصة وجهة نظر مختلفة للحرب على الإرهاب. يُظهر إيرفينغ الحړب على أنها صراع أخلاقي بسيط بين الخير والشړ. يُظهر مالي أن الحړب لها عواقب وخيمة على الأشخاص الذين يشاركون فيها. ويُظهر هايز أن الحړب يمكن أن تكون معقدة وضبابية.

ينتهي الفيلم بمشهد يُظهر توم هايز وهو يستعد للمهمة الاڼتحارية. يُنظر إلى هايز من خلال عيون والده، الذي يشعر بالخۏف والقلق عليه.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الشخصيات الرئيسية في الفيلم هي: