قصة فيلم First Do No Harm
تدور أحداث فيلم ...First Do No Harm (1997) حول لوري ريمويلر (ميريل ستريب)، وهي أم مطلقة تكافح من أجل إعالة ابنها الصغير روبي (ستيث آدكنز)، الذي يعاني من نوع نادر من الصرع لا يستجيب للأدوية.
تبحث لوري عن علاج لابنتها، وتجد نظامًا غذائيًا يسمى النظام الكيتوني، والذي يعتمد على تناول نسبة عالية من الدهون ونسب منخفضة من الكربوهيدرات والبروتينات.
يحقق النظام الغذائي نتائج مذهلة مع روبي، حيث يوقف نوبات الصرع تمامًا. ومع ذلك، يعارض الأطباء النظام الغذائي، ويعتقدون أنه خطېر.
تضطر لوري إلى اتخاذ قرار صعب: إما أن تطيع الأطباء وتخاطر بحياة ابنها، أو أن تستمر في النظام الغذائي وتخاطر بحياتها المهنية.
الشخصيات الرئيسية:
- لوري ريمويلر (ميريل ستريب): أم مطلقة تكافح من أجل إعالة ابنها الصغير، الذي يعاني من نوع نادر من الصرع.
- روبي ريمويلر (ستيث آدكنز): ابن لوري، الذي يعاني من نوع نادر من الصرع.
- الدكتور ريتشارد رينولدز (فريد وارد): الطبيب الذي يعالج روبي، ويعارض النظام الغذائي الكيتوني.
- **الدكتورة إليزابيث ** (أليسون جاني): طبيبة تدعم النظام الغذائي الكيتوني.
الأحداث الرئيسية:
- **تجد لوري نظامًا غذائيًا يسمى النظام الكيتوني، والذي يحقق نتائج مذهلة مع روبي.
- **يعارض الأطباء النظام الغذائي، ويعتقدون أنه خطېر.
- **تضطر لوري إلى اتخاذ قرار صعب: إما أن تطيع الأطباء وتخاطر بحياة ابنها، أو أن تستمر في النظام الغذائي وتخاطر بحياتها المهنية.
- **تستمر لوري في النظام الغذائي، وتصبح روبي أفضل وأفضل.
- **تواجه لوري مقاومة من النظام الطبي، لكنها تستمر في الكفاح من أجل ابنها.
نهاية الفيلم:
- **تستمر لوري في النظام الغذائي، ويستمر روبي في التحسن.
- **تصبح لوري ناشطة في مجال النظام الكيتوني، وتساعد العائلات الأخرى التي لديها أطفال يعانون من الصرع.
رسائل رئيسية:
- يجب أن نكون مستعدين لمواجهة التحديات من أجل تحقيق أهدافنا.
- يجب أن ندافع عن ما نؤمن به، حتى لو واجهنا معارضة.
- لا يجب أن نتخلى أبدًا عن أحبائنا.
ملاحظات:
- أخرج الفيلم جيم أبراهام.
- لعبت ميريل ستريب دور لوري ريمويلر، وقد حازت أدائها على جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثلة - فيلم درامي.
- حقق الفيلم نجاحًا نقديًا وتجاريًا، حيث نال استحسان النقاد وحقق أكثر من 12 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
- يوصى به لعشاق أفلام الدراما العائلية.
إضافة:
يتميز الفيلم بمعالجة موضوع النظام الغذائي الكيتوني، والذي كان موضوعًا مثيرًا للجدل في ذلك الوقت. الفيلم يعرض وجهة نظر لوري، وهي أم تكافح من أجل إنقاذ حياة ابنها، ويسلط الضوء على أهمية البحث العلمي والفكر النقدي في تقييم الممارسات الطبية.