قصة فيلم I Don't Feel at Home in This World Anymore
يروي الفيلم قصة رودي، وهي امرأة خجولة ووحيدة، تتعرض لعملية سطو على منزلها. تقرر رودي أن تلاحق اللصوص بنفسها، وتتعاون مع كوفي، وهو جارها المنعزل.
الشخصيات الرئيسية:
- رودي (ميلاني لينسكي): امرأة خجولة ووحيدة.
- كوفي (كريس دوبيك): جار رودي المنعزل.
- تيم (جيمس ريتشي): أحد اللصوص.
- روبرت (روبرت لونجستريت): أحد اللصوص.
الأحداث الرئيسية:
- تتعرض رودي لعملية سطو على منزلها.
- تقرر رودي أن تلاحق اللصوص بنفسها.
- تتعاون رودي مع كوفي، جارها المنعزل.
- تواجه رودي اللصوص وتكشف عن هويتهما.
نهاية الفيلم:
- تعيد رودي الممتلكات المسروقة إلى أصحابها.
- تجد رودي صديقًا جديدًا في كوفي.
رسائل رئيسية:
- العدالة ممكنة حتى بالنسبة للأشخاص الذين يشعرون بأنهم خارج المجتمع.
- من المهم أن نكون مستعدين للدفاع عن أنفسنا.
- من المهم أن نجد أشخاصًا نشعر بالانتماء معهم.
التقييم الشخصي:
أعتقد أن I Don't Feel at Home in This World Anymore هو فيلم جيد يروي قصة مٹيرة ومضحكة. أداء الممثلين رائع، والقصة مٹيرة ومدروسة.
ملاحظات إضافية:
- **الفيلم من إخراج Jonathan Dayton و Valerie Faris.
- **تم عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان صن دانس السينمائي في يناير 2017.
- تلقى الفيلم مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد الذين أشادوا بأداء الممثلين والقصة المٹيرة.
إضافة:
يتميز الفيلم بتصويره المثير للعدالة والظلم، ويسلط الضوء على بعض القضايا المهمة، مثل أهمية الدفاع عن النفس وأهمية إيجاد الانتماء.