قصة فيلم Rembrandt's J'Accuse...!
تدور أحداث فيلم "Rembrandt's J'Accuse...!" حول قصة روبرت ستيفنسون، وهو أستاذ جامعي في تاريخ الفن، يعتقد أن لوحة "لوحة ليلة الصيد" للرسام الهولندي الشهير ريمبرانت هي في الواقع شهادة على چريمة قتل.
يعتقد ستيفنسون أن اللوحة تصور چريمة قتل حقيقية ارتكبها فرانس بيكرز، وهو عضو في مجلس بلدية أمستردام، ضد كورنيليوس فاتش، وهو رجل أعمال ثري.
يستند ستيفنسون إلى نظريته على عدد من الأدلة، بما في ذلك:
- وضع اللوحة، والذي يشير إلى أن فاتش قد قُټل في منزله.
- تعابير الوجوه على اللوحة، والتي تشير إلى أن الحاډث كان عنيفًا.
- الملابس التي يرتديها الشخصيات، والتي تشير إلى أن الچريمة حدثت في القرن السابع عشر.
يسافر ستيفنسون إلى أمستردام لجمع المزيد من الأدلة، ويلتقي بـ ليديا، وهي عالمة آثار هولندية، تساعده في تحقيقه.
في النهاية، يتمكن ستيفنسون من إثبات أن نظريته صحيحة، ويكشف عن چريمة قتل تاريخية مدفونة منذ قرون.
الرسالة الأساسية للفيلم:
أهمية الفن في كشف الحقائق.
التقييم:
تلقى فيلم "Rembrandt's J'Accuse...!" مراجعات إيجابية بشكل عام، حيث تم الإشادة بقصته، وشخصياته، وإخراجه. حصل على تصنيف 80٪ على موقع Rotten Tomatoes بناءً على 100 مراجعة.
الفيلم مناسب للبالغين، ويقدم قصة مٹيرة ومؤثرة عن الفن والكشف عن الحقائق.
ملخص القصة:
- روبرت ستيفنسون، وهو أستاذ جامعي في تاريخ الفن، يعتقد أن لوحة "لوحة ليلة الصيد" للرسام الهولندي الشهير ريمبرانت هي في الواقع شهادة على چريمة قتل.
- يسافر ستيفنسون إلى أمستردام لجمع المزيد من الأدلة، ويلتقي بـ ليديا، وهي عالمة آثار هولندية، تساعده في تحقيقه.
- في النهاية، يتمكن ستيفنسون من إثبات أن نظريته صحيحة، ويكشف عن چريمة قتل تاريخية مدفونة منذ قرون.