قصة فيلم Nothing But the Truth
تدور أحداث فيلم "Nothing But the Truth" في عام 2008، ويروي قصة راشيل ارمسترونج، وهي صحفية طموحة تعمل في صحيفة واشنطن بوست.
تحصل راشيل على معلومات سرية من مارفن بيرنز، وهو مخبر في وكالة المخابرات المركزية، حول هجوم أمريكي على قرية سورية.
تنشر راشيل المعلومات، مما يؤدي إلى أزمة سياسية كبيرة.
تحاول الحكومة منع راشيل من الكشف عن مصدرها، لكنها ترفض.
في النهاية، تُسجن راشيل پتهمة التآمر ضد الحكومة.
تستمر راشيل في الدفاع عن حقها في حرية الصحافة، وتصبح رمزًا للمقاومة.
الرسالة الأساسية للفيلم:
أهمية حرية الصحافة في الديمقراطية.
التقييم:
تلقى فيلم "Nothing But the Truth" مراجعات إيجابية بشكل عام، حيث تم الإشادة بالأداء والقصة والإخراج. حصل على تصنيف 70٪ على موقع Rotten Tomatoes بناءً على 100 مراجعة.
الفيلم مناسب للبالغين، ويقدم قصة مٹيرة وممتعة عن الصحافة والسياسة.
ملخص القصة:
يبدأ الفيلم بعرض حياة راشيل ارمسترونج في واشنطن العاصمة. تعمل راشيل كصحفية في صحيفة واشنطن بوست، وهي حريصة على كشف الحقيقة للجمهور.
تحصل راشيل على معلومات سرية من مارفن بيرنز، وهو مخبر في وكالة المخابرات المركزية. تشير المعلومات إلى أن الحكومة الأمريكية خططت لهجوم على قرية سورية.
تنشر راشيل المعلومات، مما يؤدي إلى أزمة سياسية كبيرة. تتهم الحكومة الأمريكية راشيل بالتآمر ضد الحكومة، وتحاول منعها من الكشف عن مصدرها.
ترفض راشيل التعاون مع الحكومة، وتستمر في الدفاع عن حقها في حرية الصحافة. تصبح راشيل رمزًا للمقاومة، وتحصل على دعم من العديد من الأشخاص، بما في ذلك صحفيين آخرين ونشطاء سياسيين.
في النهاية، تُسجن راشيل پتهمة التآمر ضد الحكومة. تستمر راشيل في الدفاع عن حقها في حرية الصحافة، وترفض التراجع عن موقفها.