قصة فيلم Collateral Beauty
تدور أحداث فيلم "Collateral Beauty" في مدينة نيويورك، حيث يعيش رجل دعاية وإعلانات ناجح يدعى "هاورد إنليت". يفقد هاورد ابنته الوحيدة في حاډث سيارة، ويدخل في حالة من الاكتئاب الشديد.
يتوقف هاورد عن العمل، ويتوقف عن التواصل مع أصدقائه وعائلته. يقضي كل وقته في كتابة رسائل إلى المفاهيم المجردة: الحب والمۏت والوقت.
يقرر أصدقاء هاورد، وهم "وايت" و"كلير" و"سايمون"، مساعدته على التعافي. يتفقون على أن يتظاهروا بأنهم ممثلون تم استئجارهم لتمثيل المفاهيم المجردة التي يكتب إليها هاورد.
تلتقي "كلير" مع هاورد باسم "الحب". تحاول مساعدته على رؤية الجمال في العالم من حوله. يلتقي "وايت" مع هاورد باسم "المۏت". يحاول مساعدته على قبول ۏفاة ابنته. ويلتقي "سايمون" مع هاورد باسم "الوقت". يحاول مساعدته على المضي قدمًا في حياته.
في البداية، يرفض هاورد مساعدة أصدقائه. لكنه سرعان ما يبدأ في الفتح لهم، ويتعلم الكثير عن نفسه وعن العالم من حوله.
في النهاية، يتمكن هاورد من التغلب على حزنه، ويبدأ في التعافي. يعود إلى العمل، ويعيد بناء علاقته مع أصدقائه وعائلته.
الرسائل الرئيسية:
- أهمية الحب والمۏت والوقت.
- أهمية الصداقة والدعم.
- أهمية التغلب على التحديات.
التقييم:
حصل فيلم "Collateral Beauty" على تقييمات متباينة من النقاد والجماهير على حد سواء. تم الإشادة بالفيلم على أفكاره الإيجابية، لكن تم انتقاده أيضًا لأسلوبه المبالغ فيه.
رأيي الشخصي:
أعتقد أن فيلم "Collateral Beauty" هو فيلم جيد. إنه فيلم مؤثر ومثير للتفكير، ويقدم قصة جميلة عن الحب والمۏت والوقت. أحببت أداء ويل سميث، وأعتقد أنه قام بعمل رائع في تصوير شخصية هاورد.
ومع ذلك، أعتقد أن الفيلم كان يمكن أن يكون أفضل لو كان أكثر واقعية بعض الشيء. في بعض الأحيان، كانت القصة تبدو غير واقعية بعض الشيء، وكان من الصعب تصديق أن هاورد سيكون قادرًا على التغلب على حزنه في فترة زمنية قصيرة.
بشكل عام، أعتقد أن فيلم "Collateral Beauty" هو فيلم يستحق المشاهدة، لكنه ليس مثاليًا.