قصة فيلم Divergent
تدور أحداث فيلم "Divergent" في عالم خيالي حيث يتم تقسيم المجتمع إلى خمس جماعات بناءً على صفات معينة. تُعرف هذه الجماعات باسم:
- البصيرة: تمتلك هذه المجموعة القدرة على رؤية المستقبل.
- الصادقة: تمتلك هذه المجموعة القدرة على التحدث بالحقيقة دائمًا.
- المخلصة: تمتلك هذه المجموعة القدرة على الټضحية من أجل الآخرين.
- الشجاعة: تمتلك هذه المجموعة القدرة على القتال.
- الذكاء: تمتلك هذه المجموعة القدرة على التفكير النقدي.
تدور أحداث الفيلم حول تريس بريور (شايلين وودلي)، وهي فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا تعيش في مدينة شيكاغو. تُجبر تريس على اختيار إحدى هذه الجماعات، لكنها تكتشف أنها مختلفة، أي أنها لا تنتمي إلى أي مجموعة واحدة.
في البداية، تحاول تريس إخفاء طبيعتها المختلفة، لكنها سرعان ما تدرك أنها لا تستطيع ذلك. تواجه تريس العديد من التحديات في رحلتها، لكنها تتعلم الكثير عن نفسها وعن العالم من حولها.
في النهاية، تتمكن تريس من مساعدة المتمردة في هزيمة جانين، وتصبح بطلة للمجتمع.
الرسائل الرئيسية:
- أهمية الاختلاف.
- أهمية المقاومة ضد الظلم.
- أهمية الأمل والمثابرة.
التقييم:
حصل فيلم "Divergent" على تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد والجماهير على حد سواء. تم الإشادة بالفيلم على قصته المشوقة وأداء شايلين وودلي.
رأيي الشخصي:
أعتقد أن فيلم "Divergent" هو فيلم جيد. إنه فيلم مثير ومثير للتفكير، ويقدم قصة معقدة عن الاختلاف والمقاومة. أحببت أداء شايلين وودلي، وأعتقد أنها قامت بعمل رائع في تصوير شخصية تريس.
ومع ذلك، أعتقد أن الفيلم كان يمكن أن يكون أفضل لو كان أكثر واقعية بعض الشيء. في بعض الأحيان، كانت القصة تبدو غير واقعية بعض الشيء، وكان من الصعب تصديق أن تريس ستكون قادرة على التغلب على التحديات التي واجهتها بسهولة.