الثلاثاء 24 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Hideous Kinky

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم "Hideous Kinky" في عام 1972، حيث تروي قصة جوليا (كيت وينسلت)، وهي فتاة إنجليزية تبلغ من العمر 25 عامًا، تسافر إلى المغرب مع ابنتيها لوسي (إيميلي واتسون) وبي (إيما واتسون)، اللتين تبلغان من العمر 6 و 8 سنوات.

تبحث جوليا عن الحرية والاستقلال في المغرب، وتأمل في إيجاد مكان تشعر فيه بالراحة مع نفسها وبابنتيها.

تعيش جوليا وابنتيها في فندق رخيص في مراكش، وتبدأ جوليا في تعلم اللغة العربية والثقافة المغربية.

تلتقي جوليا ببلال (سعيد التغماوي)، وهو لاعب أكروبات مغربي، وتقع في حبه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يساعد بلال جوليا على فهم الثقافة المغربية بشكل أفضل، ويساعدها أيضًا في التغلب على بعض التحديات التي تواجهها في حياتها.

في النهاية، تقرر جوليا البقاء في المغرب مع بلال وابنتيها.

الرسائل الرئيسية:

  • أهمية البحث عن الذات.
  • أهمية قبول الذات.
  • أهمية التنوع الثقافي.

التقييم:

حصل فيلم "Hideous Kinky" على تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد والجماهير، لتميزه بقصته الجميلة وأداء الممثلين المتميز.

رأيي الشخصي:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

أعتقد أن فيلم "Hideous Kinky" هو فيلم جيد ومؤثر. يقدم قصة جميلة عن البحث عن الذات وقبول الذات، ويركز على أهمية التنوع الثقافي. أحببت أداء كيت وينسلت وسعيد التغماوي، اللذان جسدا الشخصيتين بشكل رائع.

ومع ذلك، قد لا يُناسب الفيلم ذوق الجميع، إذ يمكن أن يكون بطيئًا في بعض الأحيان ويتناول مواضيع حساسة. كما قد يحتاج المشاهد إلى التعمق في التفاصيل لفهم كامل الفيلم.

بشكل عام، أعتقد أن فيلم "Hideous Kinky" يستحق المشاهدة لمن يبحث عن دراما جميلة تتناول مواضيع مهمة.

بعض التفاصيل الإضافية:

  • الفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتبة البريطانية إستر فرويد.
  • تم تصوير الفيلم في المغرب، وحصل على جائزة أفضل فيلم أجنبي في مهرجان برلين السينمائي الدولي عام 1998.