قصة فيلم Sense and Sensibility
تدور أحداث فيلم "Sense and Sensibility" في إنجلترا في القرن التاسع عشر، حيث تروي قصة إلينور داشوود (إيما تومسون)، وهي فتاة ذكية وعقلانية، وشقيقتها ماريان (كيت وينسلت)، وهي فتاة عاطفية ورومانسية.
تعيش الأختان داشوود في فقر بعد ۏفاة والدهما، وتضطران إلى الانتقال إلى منزل عمهما الثري.
تقع إلينور في حب إدوارد فرارس (هيو غرانت)، وهو رجل ثري وكريم، لكنه متزوج بالفعل من امرأة أخرى.
تقع ماريان في حب جون ويلوبي (جيمس فليت)، وهو رجل وسيم وغني، لكنها تكتشف أنه متزوج بالفعل.
تواجه الأختان العديد من التحديات، لكنها تتعلمان في النهاية أهمية التوازن بين العقل والعاطفة.
الرسائل الرئيسية:
- أهمية التوازن بين العقل والعاطفة.
- أهمية البحث عن الحب الحقيقي.
- أهمية الصداقة.
التقييم:
حصل فيلم "Sense and Sensibility" على تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد والجماهير، لتميزه بقصته الرومانسية المؤثرة، وأداء الممثلين المتميز، وإخراجه المتقن.
رأيي الشخصي:
أعتقد أن فيلم "Sense and Sensibility" هو فيلم جيد ومؤثر. يقدم قصة رومانسية مؤثرة عن الحب الحقيقي والتحدي، ويركز على أهمية التوازن بين العقل والعاطفة. أحببت أداء إيما تومسون وكيت وينسلت، اللتان جسدتا الشخصيتين بشكل رائع.
ومع ذلك، قد لا يُناسب الفيلم ذوق الجميع، إذ يمكن أن يكون بطيئًا في بعض الأحيان ويتناول مواضيع حساسة. كما قد يحتاج المشاهد إلى التعمق في التفاصيل لفهم كامل الفيلم.
بشكل عام، أعتقد أن فيلم "Sense and Sensibility" يستحق المشاهدة لمن يبحث عن دراما رومانسية مؤثرة تتناول مواضيع مهمة.
بعض التفاصيل الإضافية:
- الفيلم مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتبة جين أوستن.
- تم تصوير الفيلم في إنجلترا، وحصل على جائزة الأوسكار لأفضل كتابة سيناريو مقتبس عام 1995.
