قصة فيلم The House with a Clock in Its Walls

يدور فيلم "The House with a Clock in Its Walls" حول صبي صغير يُدعى لويس بارنافلت (أوين فاكارو) يفقد والديه في حاډث سيارة مفاجئ. يضطر بعد ذلك إلى الانتقال للعيش مع عمه، جوناثان بارنافلت (جاك بلاك)، في منزله الغريب المليء بالسحر والغموض.

سرعان ما يكتشف لويس أن عمه ساحر، وتتضمن مهمته الكبرى إيقاف ساحر شرير يُدعى إسحاق إزارد (كايل ماكلاشلان) الذي يسعى لإحياء ساعة قديمة داخل المنزل تحمل قوة ټدميرية هائلة.

يخوض لويس وجوناثان رحلة مليئة بالمغامرات السحرية، يتعلم فيها لويس مهارات السحر والدفاع عن النفس، ويواجهان مخاطر ومعوقات عديدة. إلى جانبهم، ترافقهما ساحرة غريبة الأطوار تُدعى السيدة زيمرمان (كيت بلانشيت) والتي تحمل أسرارًا خاصة بها.

الرسائل الرئيسية:

• أهمية العائلة والصداقة.
• أهمية مواجهة المخاۏف.
• أهمية المسؤولية.
• الخير والشړ.

التقييم:

حصل الفيلم على تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد والجماهير، لتميزه بقصته الخيالية الممتعة، وأداء الممثلين المتميز، وإخراجه المتقن والمليء بالخدع السحرية.

رأيي الشخصي:

أعتقد أن فيلم "The House with a Clock in Its Walls" فيلم ممتع ومناسب لجميع أفراد العائلة. يقدم قصة خيالية مليئة بالمغامرات والكوميديا، ويتناول قيماً مهمة مثل أهمية العائلة والصداقة. أحببت أداء الممثلين، وخاصة جاك بلاك الذي أضفى طابعًا مرحًا على دور جوناثان بارنافلت.

ومع ذلك، قد لا يُناسب الفيلم ذوق الجميع، إذ يمكن أن يكون خياليًا بعض الشيء ويحتوي على مشاهد مخيفة للأطفال الصغار.

بشكل عام، أعتقد أن الفيلم يستحق المشاهدة لمن يبحث عن فيلم عائلي ممتع ومليء بالمغامرات.

بعض التفاصيل الإضافية:

• الفيلم من إخراج إيلي روث، وكتابة إريك كريبك، ومبني على رواية تحمل نفس الاسم للكاتب جون بيلايرز.
• تم تصوير الفيلم في أتلانتا، وحقق إيرادات تجارية جيدة في شباك التذاكر.