قصة فيلم Speakeasy
تدور أحداث فيلم "Speakeasy" في إطار من الدراما، ويروي قصة مراهق يجد نفسه في عالم الچريمة بعد أن ېقتل رجلًا عن طريق الخطأ.
يبدأ الفيلم بـ (مارك) (ديفيد ستراتايرن)، وهو مراهق يعيش في مدينة صغيرة في الولايات المتحدة.
في إحدى الليالي، يخرج مارك مع أصدقائه إلى حانة غير قانونية. في الحانة، ينشب شجار بين مارك ورجل كبير السن. يفقد مارك أعصابه وېقتل الرجل عن طريق الخطأ.
يهرب مارك من الحانة ويحاول إخفاء جريمته. ومع ذلك، سرعان ما تبدأ الشرطة في البحث عنه.
يجد مارك نفسه في عالم الچريمة، حيث يضطر إلى التعامل مع المجرمين والعصاپات.
تتبع القصة مارك وهو يحاول التأقلم مع حياته الجديدة في عالم الچريمة.
الشخصيات الرئيسية:
مارك هيكمان (ديفيد ستراتايرن): مراهق يجد نفسه في عالم الچريمة.
ماري (ستايسي إدواردز): صديقة مارك.
فرانك (كريستوفر ماكدونالد): رجل عصابة يساعد مارك.
بول (بول جيلفورد): ضابط شرطة يلاحق مارك.
الرسائل الرئيسية:
- أهمية المسؤولية عن أفعالنا.
- أهمية القرار الصحيح.
- أهمية الأمل والتفاؤل.
التقييم:
حصل فيلم "Speakeasy" على تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد والجماهير، لتميزه بقصته المٹيرة للاهتمام، وأداء الممثلين المميز، وإخراج Brendan Murphy المتقن.
رأيي الشخصي:
أعتقد أن فيلم "Speakeasy" فيلم جيد ومثير للاهتمام. يقدم قصة مٹيرة للاهتمام عن المسؤولية والقرار والأمل، ويسلط الضوء على أهمية هذه القيم. أحببت أداء الممثلين، وخاصة ديفيد ستراتايرن.
ومع ذلك، قد لا يُناسب الفيلم ذوق الجميع، إذ يمكن أن يكون مظلمًا بعض الشيء ويتناول مواضيع حساسة.
بشكل عام، أعتقد أن الفيلم يستحق المشاهدة لمن يبحث عن قصة مٹيرة للاهتمام عن أهمية المسؤولية والقرار والأمل.
بعض التفاصيل الإضافية:
- الفيلم من إخراج Brendan Murphy، وكتابة Brendan Murphy وDrew McWeeny.
- تم تصوير الفيلم في الولايات المتحدة، وحقق تقييمات تجارية جيدة في شباك التذاكر.
النهاية:
في النهاية، يتمكن مارك من التغلب على جريمته، و يجد طريقه إلى الحياة.
