فوائد كلوريد الصوديوم
كلوريد الصوديوم المعروف أيضا باسم الملح هو أحد العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الجسم ليعمل بشكل صحيح. وهو معدن أساسي يلعب دورا مهما في العديد من الوظائف الحيوية بما في ذلك
تنظيم ضغط الډم يساعد كلوريد الصوديوم على تنظيم ضغط الډم عن طريق الحفاظ على توازن السوائل في الجسم.
نقل النبضات العصبية يساعد كلوريد الصوديوم على نقل النبضات العصبية من خلال الخلايا العصبية.
تقلص العضلات يساعد كلوريد الصوديوم على تقلص العضلات بما في ذلك عضلات القلب والعضلات الهيكلية.
امتصاص العناصر الغذائية يساعد كلوريد الصوديوم على امتصاص العناصر الغذائية من الطعام مثل الكالسيوم والبوتاسيوم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يوجد كلوريد الصوديوم بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة بما في ذلك
الملح
اللحوم
الألبان
الخضروات
الحبوب
كما يمكن إضافة كلوريد الصوديوم إلى الأطعمة خلال عملية الطهي أو تناوله كمضاف غذائي.
الكمية الموصى بها من كلوريد الصوديوم
توصى منظمة الصحة العالمية بتناول البالغين 2300 ملليغرام من كلوريد الصوديوم يوميا. ومع ذلك فإن الكثير من الناس يتناولون بالفعل أكثر من ذلك بكثير.
الآثار الصحية لاستهلاك الكثير من كلوريد الصوديوم
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول كلوريد الصوديوم إلى العديد من المشاكل الصحية بما في ذلك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أمراض القلب يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الډم إلى تلف الأوعية الدموية مما قد يؤدي إلى أمراض القلب.
السكتة الدماغية يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الډم إلى ڼزيف أو انسداد في الأوعية الدموية في الدماغ مما قد يؤدي إلى السكتة الدماغية.
أمراض الكلى يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الډم إلى تلف الكلى مما قد يؤدي إلى فشل الكلى.
هشاشة العظام يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول كلوريد الصوديوم إلى فقدان الكالسيوم من العظام مما قد يؤدي إلى هشاشة العظام.
نصائح لخفض تناول كلوريد الصوديوم
هناك العديد من الطرق لخفض تناول كلوريد الصوديوم بما في ذلك
تقليل كمية الملح التي تضيفها إلى الطعام أثناء الطهي أو تناول الطعام.
قراءة الملصقات الغذائية بعناية واختيار الأطعمة التي تحتوي على نسبة منخفضة من الصوديوم.
تجنب الأطعمة المصنعة حيث تحتوي عادة على نسبة عالية من الصوديوم.
تناول المزيد من الفواكه والخضروات الطازجة حيث تحتوي على نسبة منخفضة من الصوديوم.