قصة فيلم LBJ
تدور أحداث فيلم LBJ في إطار درامي، حول قصة ليندون جونسون (وودي هارلسون)، وهو الرئيس السادس والثلاثون للولايات المتحدة، الذي تولى المنصب بعد اغتيال جون كينيدي.
يواجه جونسون العديد من التحديات خلال فترة رئاسته، بما في ذلك حرب فيتنام، وقانون الحقوق المدنية، وحرب فيتنام.
يحاول جونسون أن يكون قائدًا فعالًا، ويواجه المعارضة من كلا الجانبين السياسيين.
في النهاية، يحقق جونسون بعض النجاحات، لكنه يترك إرثًا معقدًا.
الشخصيات الرئيسية:
ليندون جونسون (وودي هارلسون): الرئيس السادس والثلاثون للولايات المتحدة.
جون كينيدي (بريان ك. جونسون): الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة.
روبرت كينيدي (ماټ سميث): شقيق الرئيس جون كينيدي.
مارتن لوثر كينغ جونيور (توم وولف): زعيم حركة الحقوق المدنية.
الموضوعات الرئيسية:
- الحړب
- الحقوق المدنية
- القيادة
الاستقبال النقدي:
تلقى فيلم LBJ آراء إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداء الجيد من قبل هارلسون، والإخراج الرائع للمخرج روبرت رينر.
منح موقع Rotten Tomatoes الفيلم تقييمًا بنسبة 78% بناءً على 213 مراجعة، مع متوسط تقييم 7.1/10.
منح موقع الفيلم تقييمًا بنسبة 75 بناءً على 41 مراجعة.
بشكل عام، LBJ هو فيلم درامي جيد يقدم أداءً رائعًا من الممثلين، ويسلط الضوء على أهمية الحړب، والحقوق المدنية، والقيادة.
ملخص الأحداث:
يبدأ الفيلم بقصة ليندون جونسون، وهو نائب الرئيس الأمريكي، الذي يواجه العديد من التحديات في منصبه.
يشعر جونسون بالضغوط من الرئيس جون كينيدي، الذي يطلب منه القيام بمهام صعبة.
في النهاية، ېقتل جون كينيدي، ويخلفه جونسون في منصب الرئيس.
يواجه جونسون العديد من التحديات خلال فترة رئاسته، بما في ذلك حرب فيتنام، وقانون الحقوق المدنية، وحرب فيتنام.
يحاول جونسون أن يكون قائدًا فعالًا، ويواجه المعارضة من كلا الجانبين السياسيين.
في النهاية، يحقق جونسون بعض النجاحات، لكنه يترك إرثًا معقدًا.
يصور الفيلم جونسون كرجل مركب ومعقد، لديه نقاط قوة وضعف.
يصور الفيلم أيضًا التحديات التي واجهها جونسون خلال فترة رئاسته، وكيف حاول أن يكون قائدًا فعالًا.