الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

قصة فيلم Battle in Seattle

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Battle in Seattle في إطار درامي تاريخي، حول قصة المظاهرات التي حدثت في مدينة سياتل الأمريكية عام 1999، احتجاجًا على منظمة التجارة العالمية.

تجتمع مجموعة من النشطاء من مختلف أنحاء العالم في مدينة سياتل لحضور اجتماع منظمة التجارة العالمية.

تنظم المجموعة مظاهرات سلمية للاحتجاج على سياسات منظمة التجارة العالمية، التي يعتقدون أنها تضر بالعمال والبيئة.

تتحول المظاهرات إلى أعمال شغب، عندما تتدخل الشرطة بقوة لاحتواء المتظاهرين.

يواجه المتظاهرون العديد من التحديات، بما في ذلك الشرطة، ووسائل الإعلام، والحكومة.

في النهاية، تتمكن الشرطة من قمع المظاهرات، لكن المتظاهرين يحققون بعض أهدافهم، بما في ذلك لفت الانتباه إلى قضاياهم.

الشخصيات الرئيسية:

  • إيما (كيت بلانشيت): ناشطة من سياتل.
  • جاك (مارك رافالو): صحفي يغطى المظاهرات.
  • مايكل (توم ويلكينسون): أحد قادة المتظاهرين.
  • دان (جيسون إيزاك): أحد المتظاهرين.

الموضوعات الرئيسية:

  • العدالة الاجتماعية
  • حقوق العمال
  • البيئة

الاستقبال النقدي:

تلقى فيلم Battle in Seattle آراء متباينة من النقاد، الذين أشادوا بالأداء الجيد من قبل الممثلين، لكنهم انتقدوا التصوير المتحيز للحركة.

منح موقع Rotten Tomatoes الفيلم تقييمًا بنسبة 59% بناءً على 168 مراجعة، مع متوسط ​​تقييم 6.1/10.

منح موقع Metacritic الفيلم تقييمًا بنسبة 56 بناءً على 38 مراجعة.

بشكل عام، Battle in Seattle هو فيلم درامي تاريخي يقدم أداءً رائعًا من الممثلين، لكنه يثير الجدل بسبب تصويره المتحيز للحركة.

ملخص الأحداث:

يبدأ الفيلم بقصة إيما، وهي ناشطة من سياتل تنظم مظاهرات سلمية للاحتجاج على منظمة التجارة العالمية.

تجتمع مجموعة من النشطاء من مختلف أنحاء العالم في مدينة سياتل لحضور اجتماع منظمة التجارة العالمية.

تنظم المجموعة مظاهرات سلمية للاحتجاج على سياسات منظمة التجارة العالمية، التي يعتقدون أنها تضر بالعمال والبيئة.

تتحول المظاهرات إلى أعمال شغب، عندما تتدخل الشرطة بقوة لاحتواء المتظاهرين.

يواجه المتظاهرون العديد من التحديات، بما في ذلك الشرطة، ووسائل الإعلام، والحكومة.

في النهاية، تتمكن الشرطة من قمع المظاهرات، لكن المتظاهرين يحققون بعض أهدافهم، بما في ذلك لفت الانتباه إلى قضاياهم.

ينتهي الفيلم برسالة مفادها أن العدالة الاجتماعية لا يمكن تحقيقها دون الكفاح، وأن الأصوات المهمشة يجب أن تُسمع.