قصة فيلم Hotel Artemis

تدور أحداث فيلم Hotel Artemis في المستقبل القريب، في لوس أنجلوس التي مزقتها أعمال الشغب. Hotel Artemis هو فندق سرّي مخصص للمجرمين فقط. يدير الفندق ليز، وهي ممرضة عسكرية سابقة تدير الفندق بقواعد صارمة.

في يوم من الأيام، يصل مجموعة من المجرمين إلى الفندق، كل منهم لديه أسبابه الخاصة للإقامة. ليز، التي تعاني من مشاكلها الخاصة، يجب أن تتعامل مع هؤلاء المجرمين المختلفين، وتحافظ على سلامتهم، وتحمي سر الفندق.

الشخصيات الرئيسية:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ليز (جينيفر لورانس): ممرضة عسكرية سابقة تدير Hotel Artemis.

فرانك (سيلفستر ستالون): لص بنك مخضرم يعاني من آلام المفاصل.

بام (جوردان هول): قاټلة مأجورة تعاني من فقدان الذاكرة.

هوملين (براد بيت): زعيم عصابة يبحث عن قاټل ابنه.

سيث (جون كراسينسكي): رجل شرطة يسعى للحصول على معلومات عن قاټل ابنه.

الموضوعات الرئيسية:

الأخلاق
الغفران
السعي إلى العدالة
الخۏف

الاستقبال النقدي:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم Hotel Artemis آراء مختلطة من النقاد، الذين أشادوا بأدائه الجيد من قبل الممثلين، والإخراج المثير للاهتمام، والمشهد الرائع.

منح موقع Rotten Tomatoes الفيلم تقييمًا بنسبة 60% بناءً على 243 مراجعة، مع متوسط تقييم 6.1/10.

منح موقع Metacritic الفيلم تقييمًا بنسبة 52 بناءً على 46 مراجعة.

بشكل عام، يعد فيلم Hotel Artemis فيلمًا جيدًا يقدم أداءً رائعًا من قبل الممثلين، ويسلط الضوء على موضوعات الأخلاق والغفران والسعي إلى العدالة والخۏف بطريقة مٹيرة وغامضة.