قصة فيلم CHIPS
تدور أحداث فيلم "CHIPS" حول ضابطيّن بدوريات الطرق السريعة بكاليفورنيا، (فرانك بونشيريلو) و(جون بيكر)، واللذان يطوفا أرجاء لوس أنجلوس لإيقاف متخطين السرعة المسموحة وسارقي السيارات، ومساعدة العربات التي ضلّت طريقها، ومعاونة المسعفين في مسرح الحوادث، وأحيانًا التحقيق في الچرائم أيضًا.
فرانك بونشيريلو هو ضابط شرطة متشدد يعمل في وحدة مكافحة المخډرات، لكنه يتم نقله إلى وحدة دوريات الطرق السريعة بسبب سلوكه العدواني.
جون بيكر هو ضابط شرطة سابق في سلاح البحرية، لكنه يكافح للتكيف مع الحياة المدنية.
سرعان ما يجد Frank و John نفسيهما في مواجهة ټهديد جديد لسلامة الطرق السريعة في لوس أنجلوس: عصابة من المتهورين على دراجات ڼارية.
تقودهم تحقيقاتهم إلى عالم الچريمة المنظمة، حيث يكتشفون أن العصابة تعمل لصالح رجل أعمال فاسد يخطط لمشروع عقاري ضخم.
على الرغم من اختلافهما الكبير، إلا أن Frank و John يتعلمان أن يتعاونا معًا لحل القضية. يتعلم Frank أن يكون أكثر انفتاحًا، بينما يتعلم John أن يكون أكثر جدية.
في النهاية، ينجح Frank و John في القبض على العصابة وحماية الطرق السريعة في لوس أنجلوس.
الموضوعات التي يتناولها الفيلم
يتناول فيلم "CHIPS" مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:
- الشرطة: يلقي الفيلم نظرة ثاقبة على عمل الشرطة، وكيف يمكن أن يكون صعبًا وخطرًا.
- الصداقة: يركز الفيلم أيضًا على أهمية الصداقة، وكيف يمكن أن يساعد الأصدقاء بعضهم البعض في الأوقات الصعبة.
- التغيير: يتناول الفيلم أيضًا موضوع التغيير، وكيف يمكن أن يكون تحديًا ولكنه أيضًا تجربة إيجابية.
استقبال الفيلم
تلقى فيلم "CHIPS" مراجعات مختلطة من النقاد، الذين أشادوا بالكوميديا والأداء، لكنهم انتقدوا القصة والإخراج. وقد حقق الفيلم أيضًا نجاحًا تجاريًا معتدلًا، حيث حقق أكثر من 44 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.