قصة فيلم Tulip Fever
تدور أحداث فيلم "Tulip Fever" في أمستردام في القرن السابع عشر، خلال فترة هوس الزنبق. يروي الفيلم قصة الفنان الشاب "يان فان لوس" (دان ديهان) الذي يكلف برسم صورة لزوجة تاجر غني يدعى "كورنيليس ساندفورت" (كريستوف والتز).
تُدعى الزوجة "صوفيا" (أليسيا فيكاندر)، وهي امرأة جميلة ومستقلة. تشعر "صوفيا" بالملل من زواجها، وتجد نفسها تنجذب إلى "يان".
يبدأ "يان" و"صوفيا" في علاقة غرامية سرية، ويستثمران أيضًا في سوق التوليب. ومع ذلك، سرعان ما تصبح علاقتهما مھددة عندما يكتشف "كورنيليس" الحقيقة.
في النهاية، ټنهار فقاعة التوليب، ويخسر "يان" و"صوفيا" كل شيء. ومع ذلك، فإنهما يحافظان على حبهما، ويهربان معًا.
يتناول فيلم "Tulip Fever" مجموعة متنوعة من الموضوعات، بما في ذلك:
- الحب: يركز الفيلم على أهمية الحب، وكيف يمكن أن يؤدي إلى المخاطر.
- الحرية: يوضح الفيلم أنه من المهم أن نكون أحرارًا في أن نكون أنفسنا.
- الفقر: يوضح الفيلم كيف يمكن أن يؤدي الفقر إلى اليأس.
تلقى فيلم "Tulip Fever" مراجعات متباينة من النقاد. أشاد النقاد بالفيلم لتصويره للعصر الذهبي الهولندي، والأداء المتميز للممثلين. ومع ذلك، انتقد البعض الفيلم لبطئه وقصته غير المٹيرة.
تم إصدار فيلم "Tulip Fever" في عام 2017، وحقق نجاحًا تجاريًا محدودًا.