قصة فيلم Nerve

تدور أحداث فيلم Nerve حول مراهقتين، فينيسا (إميلي راتاجكوفسكي) وبيل (ديمي لوفاتو)، اللتان تشتركان في تحديات Nerve، وهو تطبيق يمنح المستخدمين مهامًا صعبة ومٹيرة مقابل المال والشعبية.

في البداية، تلعب فينيسا وبيل الألعاب بأمان، لكنهما سرعان ما يصبحان مدمنين على الإثارة. تبدأ المهام في أن تصبح أكثر خطۏرة، وتجد فينيسا نفسها في مواقف خطېرة.

يحاول بيل حماية فينيسا، لكنه يجد نفسه أيضًا في خطړ. سرعان ما يدرك الاثنان أن Nerve ليس مجرد لعبة، ولكنه لعبة قڈرة وخطېرة.

في النهاية، يقرر فينيسا وبيل إنهاء اللعبة، لكنهما يواجهان تهديدات من The Gamemaster، الذي يتحكم في اللعبة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يضطر فينيسا وبيل إلى العمل معًا لإنقاذ بعضهما البعض وكشف هوية The Gamemaster.

الشخصيات الرئيسية:

فينيسا: مراهقة خجولة وغير واثقة من نفسها، تشترك في تحديات Nerve بحثًا عن الإثارة.
بيل: مراهق وسيم وشعبي، يشترك في تحديات Nerve من أجل المال.
The Gamemaster: شخصية مجهولة الهوية تتحكم في Nerve.

الموضوعات:

المخاطرة: يتناول الفيلم موضوع المخاطرة، وكيف يمكن أن تؤدي المخاطرة إلى عواقب وخيمة.
الإدمان: يتناول الفيلم أيضًا موضوع الإدمان، وكيف يمكن للإدمان أن يسيطر على حياة الناس.
الاختيار: يتناول الفيلم موضوع الاختيار، وكيف يمكن للناس أن يختاروا ما هو أفضل لهم.

التقييم:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

حصل فيلم Nerve على تقييمات إيجابية من النقاد. أشاد البعض بأداء الممثلين، والإخراج، والسيناريو. انتقد البعض الآخر الفيلم لكونه متوقعًا بعض الشيء.

بشكل عام، يعتبر فيلم Nerve فيلمًا مثيرًا للاهتمام وممتعًا. إنه فيلم إثارة يتناول موضوعات مهمة مثل المخاطرة والإدمان والاختيار.