قصة فيلم Live Free or Die
تدور أحداث فيلم "Live Free or Die" عام 2006 حول جون "رودج" رودغيت، وهو مچرم طموح لكنه غبي، يقضي أيامه في تزوير قسائم استرداد الأموال وبيع مكبرات الصوت من شاحنته. ذات يوم، يلتقي رودج بصديق قديم، وهو جيف لاغراند، الذي عاد مؤخرًا إلى المنزل لمساعدة أخته الساخرة في إدارة مستودع التخزين الذي ورثاه عن والدهما. عندما يحاول رودج فرض طريقه في أعمال عائلة لاغراند، تسوء الأمور بشكل فظيع - وتصبح الموقف أكثر تعقيدًا عندما يبدأ شرطي غير مستقر عاطفيًا في التحقيق.
يبدأ الفيلم مع رودج وهو يحاول بيع مكبرات الصوت إلى امرأة في مطعم، لكنها تشك في أنه محتال. يهرب رودج من المطعم، لكنه يُقبض عليه بعد ذلك من قبل جيف، الذي يأخذه إلى منزل العائلة. في المنزل، يلتقي رودج بشقيقة جيف، جولي، التي لا تهتم به.
يحاول رودج إقناع جولي بمساعدة في خطة للحصول على المال من مستودع التخزين. خطته هي استخدام جهاز كمبيوتر محمول متصل بشبكة الأمان للمستودع لسړقة البيانات المالية. جولي غير مهتمة في البداية، لكنها توافق في النهاية على مساعدته.
يذهب رودج وجيف وجولي إلى المستودع ويستخدمون الكمبيوتر المحمول لسړقة البيانات. ومع ذلك، يتم القبض عليهم من قبل الشرطي جيمس مورغان. مورغان رجل غير مستقر عاطفيًا، وهو مهووس بالقانون. يعتقد مورغان أن رودج وجيف وجولي هم إرهابيون، ويتعهد بإيقافهم.
يهرب رودج وجيف وجولي من مورغان، وينطلقون في رحلة مليئة بالمغامرات. يواجهون العديد من العقبات، بما في ذلك مجموعة من المسلحين الذين يعملون لصالح مورغان.
في النهاية، يتمكن رودج وجيف وجولي من هزيمة مورغان وأصدقائه. يهربون من المدينة، وينتهي الفيلم برودج وجيف وجولي يخططون لمستقبلهم.
الفيلم كوميدي أسود، ويمزج بين الفكاهة والحركة والإثارة. تم الإشادة بالفيلم على أدائه وإخراجه.
