قصة فيلم Resident Evil Afterlife
تدور أحداث الفيلم حول أليس (ميلا جوفوفيتش)، وهي الناجية الوحيدة من مدينة راكون، التي تم تدميرها بسبب انتشار الفيروس T. تسافر أليس حول العالم بحثًا عن الناجين الآخرين، وتحاول القضاء على شركة أمبريلا، التي كانت مسؤولة عن إطلاق الفيروس.
في هذا الفيلم، تلتقي أليس بمجموعة من الناجين الآخرين، بما في ذلك ليون (جوناثان ريس مايرز)، وهو ضابط شرطة سابق، وكريس (ويليام لي)، وهو جندي سابق في القوات الخاصة. يجتمع الناجون معًا، ويحاولون الهروب من مدينة لوس أنجلوس، التي تم احتلالها من قبل مخلوقات الزومبي.
في النهاية، تنجح أليس ورفاقها في الهروب من لوس أنجلوس، وتنطلق أليس في مهمة جديدة، وهي العثور على مدينة آمنة للناجين الآخرين.
الشخصيات الرئيسية:
- أليس (ميلا جوفوفيتش): الناجية الوحيدة من مدينة راكون، وتسافر حول العالم بحثًا عن الناجين الآخرين، وتحاول القضاء على شركة أمبريلا.
- ليون (جوناثان ريس مايرز): ضابط شرطة سابق، يلتقي أليس في مدينة لوس أنجلوس.
- كريس (ويليام لي): جندي سابق في القوات الخاصة، يلتقي أليس في مدينة لوس أنجلوس.
- بيلي (أوين مكدونالد): صبي صغير، يرافق أليس ورفاقها في رحلتهم.
- كلار (ألينا جيرارد): فتاة شابة، تلتقي أليس ورفاقها في مدينة لوس أنجلوس.
التقييمات:
تلقى فيلم "Resident Evil: Afterlife" مراجعات متباينة من النقاد، الذين أشادوا ببعض العناصر البصرية للفيلم، لكنه نال انتقادات بسبب قصته وحواراته. حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا متوسطًا، حيث حقق أكثر من 300 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
الرسائل الرئيسية:
- أهمية الأمل
- أهمية المقاومة
- أهمية التعاون