الإثنين 23 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Strangers with Candy

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم "Strangers with Candy" لعام 2005 حول جيري بلانك، وهي امرأة تبلغ من العمر 46 عامًا، تقرر العودة إلى المدرسة الثانوية بعد أن كانت قد تركتها في سن الخامسة عشرة.

تعاني جيري من مشاكل في حياتها، فهي مدمنة على المخډرات والمشړوبات الكحولية، وهي تعاني من مشاكل نفسية. تعتقد جيري أن العودة إلى المدرسة الثانوية ستساعدها على البدء من جديد.

تنتقل جيري إلى مدينة مسطحة، وهي مدينة صغيرة في أمريكا، وتسجل في مدرسة ثانوية محلية. تواجه جيري تحديات كبيرة في التأقلم مع الحياة المدرسية، فهي لا تفهم التكنولوجيا الحديثة، ولا تعرف الكثير عن الثقافة الشعبية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

على الرغم من التحديات، تتمكن جيري من التأقلم مع الحياة المدرسية، وتصنع أصدقاء جدد. تتعلم جيري الكثير عن نفسها وعن العالم من حولها، وتنمو كشخص.

في النهاية، تدرك جيري أن العودة إلى المدرسة الثانوية كانت قرارًا صحيحًا. تحصل جيري على شهادة الثانوية العامة، وتجد هدفًا جديدًا في حياتها.

الشخصيات الرئيسية:

  • جيري بلانك (آمي سيدارس): امرأة تبلغ من العمر 46 عامًا، تقرر العودة إلى المدرسة الثانوية.
  • دكتور روبسون (ستيف مارتن): مدير المدرسة الثانوية.
  • ميس سويفت (ليندا بلير): معلمة اللغة الإنجليزية.
  • كريستوفر كول (شون بايبر): طالب في المدرسة الثانوية.

التقييمات:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم "Strangers with Candy" مراجعات إيجابية من النقاد، الذين أشادوا بالأداء الكوميدي لأمي سيدارس، والقصة المبتكرة، والرسائل الاجتماعية التي يناقشها الفيلم. حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا متواضعًا، حيث حقق أكثر من 2.3 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

الرسائل الرئيسية:

  • أهمية التعلم والنمو في أي عمر.
  • إمكانية التغيير والتحسين.
  • أهمية الصداقة والدعم الاجتماعي.
  • أهمية قبول الذات.