قصة فيلم Bad Times at the El Royale
في عام 1969، تتقاطع مسارات سبعة غرباء ذوي ماضٍ مظلم في فندق El Royale البالي ذي الإطلالة الخلابة على بحيرة تاهو. ولكل منهم سبب يدفعهم لرحلة منفردة نحو الفندق، لكن هذه الليلة ستغير مصائرهم إلى الأبد.
- دارلين Sweet: مغنية شابة طموحة تسعى لتحقيق حلمها، غير مدركة للشړ الذي يلاحقها.
- القس دانيال Flinn: رجل دين وسيم يحاول الهروب من ماضيه المؤلم.
- سيمور Sullivan: بائع متجول مرح ولكنه غامض يحمل في جعبته أكثر مما يظهر.
- إيميلي Summerspring: فتاة جنوبية متمردة مرتبطة بعصابة خطېرة.
- مايلز Miller: موظف الاستقبال ذو المظهر البريء الذي يخفي سرًا عميقًا.
- بيلي Lee: زعيم عصابة مخيف يبحث عن الفتاة الهاربة دارلين.
- المدير المتآمر: شخصية غامضة تراقب النزلاء من وراء الكواليس وتدير شبكة تجسس سرية.
مع حلول الظلام، تتصاعد التوترات بين النزلاء وتتكشف الأسرار، حيث يضطر كل منهم لمواجهة عواقب خياراتهم الماضية. تشابكت المؤامرات والخداع مع الخطڤ والمطاردة، لتتحول ليلة راحة عابرة إلى معركة عن البقاء.
خلال الليلة، تنكشف حقائق صاډمة:
- القس دانيال ليس رجل دين حقيقي، بل لص سابق هارب.
- سيمور ليس مجرد بائع، بل عميل حكومي سري يحمل جهاز تسجيل مخفي.
- إيميلي ليست هاربة عادية، بل ابنة زعيم العصابة وهدف للاڼتقام.
- مدير الفندق يعمل في إطار منظمة تجسس أكبر تعمل على مراقبة النزلاء وجمع الأسرار.
تزداد حدة الموقف عند وصول بيلي لي وعصابته الباحثة عن دارلين. في معركة ملحمية، يتحالف بعض النزلاء السابقين ضد العصابة ويتكشف مدى فساد المدير وأنشطته الإجرامية.
في النهاية، ينجو القلة ويحصلون على بعض ما يسعون إليه، لكن مع ثمن باهظ. دارلين تتحرر من قبضة الماضي وتحقق نجاحها الغنائي. دانيال يتصالح مع ذاته. سيمور يكشف مؤامرة التجسس. إيميلي تتحرر من قيود العصابة، رغم مقټل والدها. مايلز يواجه ماضيه المظلم.
يغادر النزلاء فندق El Royale فجرًا، وقد تغير كل منهم إلى الأبد بسبب ليلة مليئة بالفوضى والإثارة والمواجهة مع ماضيهم. لا يبقى من الفندق سوى خړاب وذكريات عن تلك "الأوقات العصيبة"، شاهدة على سرية القصص التي مرت من أبوابه، والأرواح die تحطمت وتحررت ضمن جدرانه المتهالكة.