الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

قصة فيلم The Great Gilly Hopkins

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم The Great Gilly Hopkins حول جيلي هوبكنز، وهي فتاة صغيرة تبلغ من العمر 12 عامًا، تعيش في دار للأيتام في مدينة نيو أورليانز.

جيلي هي فتاة عنيدة وقوية، وترفض أن تقع في حب أي شخص أو أي مكان. فهي تعتقد أن الجميع سيتخلى عنها في النهاية، ولذلك تفضل أن تبقى وحيدة.

تنتقل جيلي إلى دار للأيتام جديدة، وتقابل مايم تراوتر، وهي امرأة كبيرة السن، غريبة الأطوار. تشعر جيلي بتنافر فوري من مايم، لكنها سرعان ما تدرك أن مايم هي الشخص الوحيد الذي يفهم ويتقبلها كما هي.

تبدأ جيلي ومايم في بناء علاقة صداقة، وتتعلم جيلي أن تثق في مايم، وتفتح قلبها لها.

في الوقت نفسه، تحاول جيلي العثور على والدتها البيولوجية، التي تخلت عنها عندما كانت صغيرة. تسافر جيلي إلى سان فرانسيسكو، حيث تلتقي بوالدتها، لكنها تدرك أن والدتها ليست الشخص الذي كانت تعتقده.

في النهاية، تدرك جيلي أن عائلتها هي مايم وأصدقاؤها في دار الأيتام. تجد جيلي الحب والقبول الذي كانت تبحث عنه دائمًا.

الشخصيات الرئيسية

  • جيلي هوبكنز (صوفي نيليس): هي الشخصية الرئيسية في الفيلم. وهي فتاة عنيدة وقوية، ترفض أن تقع في حب أي شخص أو أي مكان.
  • مايم تراوتر (كاثى بيتس): هي امرأة كبيرة السن، غريبة الأطوار، تدير دارًا للأيتام.
  • نوني هوبكنز (جلين كلوز): هي جدة جيلي.
  • كورتني روثرفورد هوبكنز (جوليا ستايلز): هي أم جيلي البيولوجية.

الموضوعات الرئيسية

  • العائلة: يستكشف الفيلم موضوع العائلة، وكيف يمكن للعائلة أن تكون مصدرًا للحب والدعم.
  • القبول: يستكشف الفيلم موضوع القبول، وكيف يمكن للناس أن يتقبلوا بعضهم البعض كما هم.
  • الأمل: يستكشف الفيلم موضوع الأمل، وكيف يمكن للأمل أن يقود الناس إلى الطريق الصحيح.

الاستقبال

تلقى فيلم The Great Gilly Hopkins مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد. أشاد النقاد بالأداء، والقصة، والإخراج.

حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا معقولًا، حيث حقق إجماليًا بلغ 10 ملايين دولار أمريكي.

ملخص القصة

يبدأ الفيلم بجيلي وهي تعيش في دار للأيتام في مدينة نيو أورليانز. ترفض جيلي أن تقع في حب أي شخص أو أي مكان، لأنها تعتقد أن الجميع سيتخلى عنها في النهاية.

تنتقل جيلي إلى دار للأيتام جديدة، وتقابل مايم تراوتر، وهي امرأة كبيرة السن، غريبة الأطوار. تشعر جيلي بتنافر فوري من مايم، لكنها سرعان ما تدرك أن مايم هي الشخص الوحيد الذي يفهم ويتقبلها كما هي.

تبدأ جيلي ومايم في بناء علاقة صداقة، وتتعلم جيلي أن تثق في مايم، وتفتح قلبها لها.

في الوقت نفسه، تحاول جيلي العثور على والدتها البيولوجية، التي تخلت عنها عندما كانت صغيرة. تسافر جيلي إلى سان فرانسيسكو، حيث تلتقي بوالدتها، لكنها تدرك أن والدتها ليست الشخص الذي كانت تعتقده.

في النهاية، تدرك جيلي أن عائلتها هي مايم وأصدقاؤها في دار الأيتام. تجد جيلي الحب والقبول الذي كانت تبحث عنه دائمًا.

في النهاية، تعود جيلي إلى دار الأيتام، وتقرر البقاء مع مايم وأصدقائها. تدرك جيلي أنها وجدت عائلتها.