الإثنين 23 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Save the Last Dance

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Save the Last Dance 2001 حول فتاة بيضاء تدعى سارة (جوليا ستايلز)، تعيش في حي راقٍ في شيكاغو.

تحلم سارة بأن تصبح راقصة باليه محترفة، لكنها تواجه العديد من التحديات.

والدة سارة متوفاة، ووالدها يعمل في تجارة التجزئة، ولا يفهم شغف سارة بالفن.

في المدرسة، تتعرض سارة للتنمر من قبل زملائها بسبب خلفيتها الاجتماعية.

في أحد الأيام، تلتقي سارة بشاب أسود يدعى ديريك (شون باتريك توماس)، يدرس في مدرسة ثانوية في حي فقير.

يقع ديريك وسارة في حب بعضهما البعض، ويساعدان بعضهما البعض على التغلب على التحديات التي يواجهانها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يساعد ديريك سارة على فهم الثقافة الأفريقية الأمريكية، ويساعدها على تطوير أسلوبها الخاص في الرقص.

تساعد سارة ديريك على التفوق في المدرسة، وتساعده على تحقيق حلمه في أن يصبح موسيقيًا.

في النهاية، يواصل ديريك وسارة علاقتهما، ويحققان أحلامهما.

الشخصيات الرئيسية

  • سارة جونز (جوليا ستايلز): هي فتاة بيضاء، تحلم بأن تصبح راقصة باليه محترفة.
  • ديريك هاموند (شون باتريك توماس): هو شاب أسود، يدرس في مدرسة ثانوية في حي فقير.
  • والد سارة (لوكاس بيلي): هو رجل أعمال ناجح، يدعم حلم سارة في أن تصبح راقصة باليه.
  • صديقة سارة (ليندا كارديليني): هي صديقة سارة، تدعم حلم سارة في أن تصبح راقصة باليه.

موضوعات الفيلم

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
  • الحب: يستكشف الفيلم موضوع الحب، وكيف يمكن أن يساعد الناس على التغلب على التحديات.
  • الاختلافات الثقافية: يستكشف الفيلم موضوع الاختلافات الثقافية، وكيف يمكن أن تؤدي إلى التقارب.
  • الحلم: يستكشف الفيلم موضوع الحلم، وكيف يمكن أن يساعد الناس على تحقيق أهدافهم.

الاستقبال

تلقى فيلم Save the Last Dance مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد. أشاد النقاد بالأداء، والقصة، والموسيقى.

حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث حقق إجماليًا بلغ 138 مليون دولار أمريكي.