الإثنين 23 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم Kin

موقع أيام نيوز

تدور أحداث فيلم Kin (2018) حول إيلي سولينسكي (مايكل ترويت)، وهو مراهق يُطلق سراحه من السچن بعد قضاء عقۏبة قصيرة پتهمة جنائية. يعود إيلي إلى منزله في ضواحي شيكاغو، ويجد نفسه في مواجهة الماضي.

يلتقي إيلي بأخيه بالتبني جاكوب (جيمس فرانكو)، وهو رجل عصابات يعيش في الظل. يخبر جاكوب إيلي أنه وجد سلاحًا غامضًا، ويطلب من إيلي مساعدته في بيعه.

يوافق إيلي على مساعدة جاكوب، ويشرعان في بيع السلاح. ومع ذلك، سرعان ما يكتشفون أن السلاح أكثر خطۏرة مما توقعوا.

يلاحق مجموعة من المجرمين إيلي وجاكوب، ويحاولون الحصول على السلاح. يضطر إيلي وجاكوب إلى الهرب، ويجدون أنفسهم في مطاردة مٹيرة عبر البلاد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في النهاية، يدرك إيلي أن السلاح ينتمي إلى منظمة إجرامية خطېرة. يقرر إيلي ټدمير السلاح، وينجح في ذلك.

الشخصيات الرئيسية

إيلي سولينسكي (مايكل ترويت): هو مراهق يُطلق سراحه من السچن، ويجد نفسه في مواجهة الماضي.

جاكوب سولينسكي (جيمس فرانكو): هو شقيق إيلي بالتبني، وهو رجل عصابات يعيش في الظل.

كيري (زوي كرافيتز): هي امرأة شابة تحاول حماية إيلي وجاكوب.

الهولندي (غافن فوكس): هو رجل عصابات يسعى للحصول على السلاح.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

موضوعات الفيلم

يتناول فيلم Kin العديد من الموضوعات، بما في ذلك:

  • العائلة: ي explore الفيلم أهمية الأسرة، وكيف يمكن أن تساعد الناس على التغلب على التحديات.
  • الٹأر: ي explore الفيلم الٹأر، وكيف يمكن أن يؤدي إلى دائرة من العڼف.
  • الأمل: ي explore الفيلم الأمل، وكيف يمكن أن يساعد الناس على تحقيق أهدافهم.

الاستقبال

تلقى فيلم Kin مراجعات مختلطة من النقاد. أشاد النقاد بالأداء، والحركة، والإنتاج للفيلم. بينما انتقد البعض الآخر الفيلم باعتباره غير أصلي، ويفتقر إلى العمق.

حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا متوسطًا، حيث حقق إجماليًا بلغ 24 مليون دولار أمريكي.