قصة فيلم Calendar Girls

تدور أحداث فيلم Calendar Girls لعام 2003 حول مجموعة من النساء من نادي المرأة في قرية صغيرة في يوركشاير، إنجلترا.

في عام 1999، ېموت زوج آني (جيري بايل) من سړطان الډم. تشعر آني بالحزن وتريد فعل شيء للمساعدة في دعم مركز أبحاث سړطان الډم المحلي.

تجتمع آني بصديقاتها في نادي المرأة، وتقترح فكرة إنتاج تقويم لجمع الأموال للمركز. تتفق النساء على الفكرة، ويبدأن في البحث عن مصور.

يقابلن مصورًا يدعى تيم (جون سليتيري)، ويوافق على التقاط صورهن. تقرر النساء أن يظهرن في التقويم عاريات، على أمل جذب انتباه الناس وزيادة مبيعات التقويم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يثير تقويم النساء جدلًا في القرية، لكن النساء يدافعن عنه. يصبح التقويم نجاحًا كبيرًا، ويجمع ملايين الجنيهات للمركز.

يُظهر الفيلم كيف يمكن للنساء أن يتحدّين التوقعات الاجتماعية ويحققن شيئًا مهمًا. كما أنه يُظهر كيف يمكن للحب والدعم أن يساعدوا الناس على التغلب على التحديات.

فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم:

يُظهر الفيلم كيف يمكن للخوف والقلق أن يؤثروا على الناس.
يُظهر الفيلم أيضًا كيف يمكن للأشخاص أن يجدواوه طريقة للتغلب على الصعوبات.

تلقى الفيلم إشادة من النقاد، حيث أشادوا بأداء الممثلين وبمعالجة الفيلم للقضايا الاجتماعية. فاز الفيلم بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة BAFTA لأفضل فيلم بريطاني.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الفيلم مبني على قصة حقيقية

تستند أحداث فيلم Calendar Girls إلى قصة حقيقية لمجموعة من النساء من نادي المرأة في قرية روتنهايم في يوركشاير، إنجلترا. جمعت النساء ملايين الجنيهات لجمعية Leukaemia Research UK عن طريق بيع تقويم يظهرن فيه عاريات.

كان التقويم لعام 1999 هو الأول في سلسلة من التقويمات التي أنتجها نادي المرأة. أصبحت المجموعة معروفة باسم "فتيات التقويم".