قصة فيلم Door to Door
تدور أحداث فيلم Door to Door لعام 2002 حول بيل بورتر (ويليام إتش. ماسي)، وهو رجل أمريكي يعاني من الشلل الدماغي. يحاول بيل بكل ما في وسعه إيجاد وظيفة تتناسب مع ظروفه الصحية، وينجح في العمل مندوبًا للمبيعات بعد عناء.
يواجه بيل العديد من التحديات في عمله، حيث يواجه صعوبة في التواصل مع العملاء والتعامل مع الرفض. ومع ذلك، يستمر بيل في العمل بجد، ويجد طريقة للنجاح.
يصبح بيل مندوبًا مبيعات ناجحًا، ويساعده عمله على اكتساب الثقة والاستقلالية. كما أنه يساعده على التواصل مع الآخرين وتكوين صداقات.
في النهاية، يجد بيل مكانه في العالم، ويثبت أنه قادر على تحقيق أي شيء إذا وضع عقله فيه.
فيما يلي بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم:
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للأشخاص ذوي الإعاقة أن يحققوا النجاح.
- يُظهر الفيلم أيضًا كيف يمكن للحب والدعم أن يساعدوا الناس على التغلب على التحديات.
تلقى الفيلم إشادة من النقاد، حيث أشادوا بأداء ماسي وبمعالجة الفيلم للقضايا الاجتماعية. فاز الفيلم بالعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
الفيلم مبني على قصة حقيقية
تستند أحداث فيلم Door to Door إلى قصة حقيقية بيل بورتر، وهو رجل أمريكي يعاني من الشلل الدماغي. عمل بورتر مندوبًا للمبيعات لمدة 30 عامًا، وساعده عمله على تحقيق النجاح واكتساب الثقة والاستقلالية.
تم نشر سيرة ذاتية لبورتر بعنوان "Door to Door" في عام 1992.