قصة فيلم Some Mother's Son

تدور أحداث فيلم Some Mother's Son لعام 1996 حول إضراب عن الطعام عام 1981 في سجن المتاهة في أيرلندا الشمالية. قاد سجين الجيش الجمهوري الأيرلندي المؤقت (IRA) بوبي ساندز (جون لينش) احتجاجًا على معاملة سجناء IRA، زاعمًا أنه ينبغي معاملتهم كأسرى حرب بدلاً من مجرمين.

تركز القصة على أمهات اثنين من المهاجمين، Kathleen Quigley (Helen Mirren) و Annie Higgins (Fionnula Flanagan). Kathleen هي أرملة متدينة ومحافظة، بينما Annie هي ممرضة متدينة. كلاهما يدعم أبنائهما في إضرابهما عن الطعام، لكنهما يختلفان في كيفية دعمهما.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تريد Kathleen أن ينضم ابنها Gerard إلى إضراب عن الطعام، لكنها تخشى أن ېموت. تحاول منع Gerard من الانضمام، لكنها في النهاية تتقبل قراره.

تدعم Annie ابنها Francis، لكنها تعتقد أنه يجب عليه إنهاء إضرابه عن الطعام. تخشى أن ېموت، وتعتقد أنه يمكن تحقيق الأهداف السياسية للإضراب عن الطعام بطرق أخرى.

تتصاعد التوترات عندما يبدأ السجناء في المۏت. تشعر Kathleen و Annie بالألم والحزن، وتكافحان للحفاظ على قوتهما.

في النهاية، يوافق وزير العدل البريطاني على منح سجناء IRA وضع السجناء السياسيين. ينتهي إضراب عن الطعام، لكن يأتي ذلك بتكلفة باهظة. ټوفي 10 سجناء، بمن فيهم Bobby Sands.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

يُظهر الفيلم كيف يمكن للسياسة أن يكون لها تأثير مدمر على العائلات. كما يُظهر كيف يمكن للحب أن يمنح الناس القوة للتغلب على التحديات.

تلقى الفيلم آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بأداء الممثلين ومعالجته لقضايا مهمة. فاز الفيلم بجائزة BAFTA لأفضل فيلم بريطاني.