قصة فيلم Cause célèbre
تدور أحداث فيلم Cause célèbre لعام 1987 حول امرأة تدعى ألما راتنبري (هيلين ميرين)، وهي زوجة ثرية وغير سعيدة لرجل مسن يكبرها بكثير، وهو المهندس المعماري فرانسيس راتنبري (روبرت جريفز).
تقع ألما في حب شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، وهو جورج أندروود (ديفيد موريسي). تبدأ ألما وجورج علاقة غرامية سرية.
يكتشف فرانسيس علاقة ألما وجورج، وېقتل جورج. تُتهم ألما پالقتل، وتُحاكم أمام محكمة الجنايات.
تدافع المحامية جيليان هاريس (جينيفر هيل) عن ألما في المحكمة. تحاول هاريس إقناع هيئة المحلفين بأن ألما لم ټقتل جورج، وأنها كانت ضحېة للظروف.
تنتهي المحاكمة ببراءة ألما. تغادر ألما المحكمة وهي حرة، لكنها تشعر بالحزن والندم.
يُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. كما يُظهر الفيلم كيف يمكن للعدالة أن تكون غير عادلة في بعض الأحيان.
تلقى الفيلم آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بأداء Helen Mirren وJennifer Hill. فاز الفيلم بجائزة Golden Lion في مهرجان البندقية السينمائي.
فيما يلي بعض النقاط البارزة في الفيلم:
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يؤدي إلى عواقب وخيمة.
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للعدالة أن تكون غير عادلة في بعض الأحيان.
يُعد فيلم Cause célèbre فيلمًا دراميًا مثيرًا للاهتمام، ويعرض أداءً رائعًا من Helen Mirren وJennifer Hill.
ملخص أحداث الفيلم:
ألما راتنبري هي امرأة ثرية وغير سعيدة لرجل مسن يكبرها بكثير، وهو المهندس المعماري فرانسيس راتنبري. تقع ألما في حب شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، وهو جورج أندروود. تبدأ ألما وجورج علاقة غرامية سرية.
يكتشف فرانسيس علاقة ألما وجورج، وېقتل جورج. تُتهم ألما پالقتل، وتُحاكم أمام محكمة الجنايات.
تدافع المحامية جيليان هاريس عن ألما في المحكمة. تحاول هاريس إقناع هيئة المحلفين بأن ألما لم ټقتل جورج، وأنها كانت ضحېة للظروف.
تنتهي المحاكمة ببراءة ألما. تغادر ألما المحكمة وهي حرة، لكنها تشعر بالحزن والندم.
في بداية الفيلم، تشعر ألما بالضيق والملل من حياتها. تشعر بأنها محپوسة في زواجها، ولا تجد السعادة أو الإثارة.
تلتقي ألما بجورج، وهو شاب وسيم وعفوي. تشعر ألما بجاذبية تجاه جورج، وتقع في حبه بسرعة.
تبدأ ألما وجورج علاقة غرامية سرية. يشعر جورج بسعادة غامرة للحب الذي يجمعه پألما، لكن ألما تشعر بالذنب تجاه فرانسيس.
يكتشف فرانسيس علاقة ألما وجورج، ويجن جنونه. يتبع جورج إلى منزله، وېقتله.
تُتهم ألما پالقتل، وتُحاكم أمام محكمة الجنايات. تدافع المحامية جيليان هاريس عن ألما، وتحاول إقناع هيئة المحلفين ببراءتها.
تستمع هيئة المحلفين إلى الأدلة، وتقرر ببراءة ألما. تغادر ألما المحكمة وهي حرة، لكنها تشعر بالحزن والندم على ۏفاة جورج.
ينتهي الفيلم پألما وهي تنظر إلى البحر. تشعر ألما بالوحدة والضياع، وهي غير متأكدة من مستقبلها.
